سلوى
************
في صبانا ....نلهوا يا سلوى معاً
نصطحب تلك دمانا
فيها الحان شجن
تطرقين الباب فجرا
ونردد اغنيات
نتوارى خلف ياسات الحدائق
ونغني ....
يسمعونا .... نهله......والجيران....والملعون طارق
طائرات الورق الزاهي تحلق في سمانا
وكبرنا.....
وقد اقسمتِ بانك تعشقيني
قد سرَقتِ مني عقلي وحنيني
صدفةً يا سلوى اني قد بعُدت
قد دخلت الحرب رغما وٲُسِرْت
وانا فيكِ وفي اشيائي والذكرى احتفظت
اسهر الليل الى الفجر افكر في هوانا
اتذكر منكِ ضحكاتكِ والجوري وجرف النهر
منكِ...اذكر يا عيوتي كل كلمات القسم
حين اسمع اي حرفٍ من حروف الاسم منكِ
يؤلَم القلب كسهم يقتحم
انتي يا سلوى كذلك تذكرين ?
تلك ضحكات الاماسي والحنين
فدمانا هي عندك
للرسائل تحفظين
اتٲمل منهم اطلاق السراح
ضاق صدري وتبدد
كل حلمي مني راح
صدفةً قد اطفٲوا الحرب وعدت
وشممتك يا تراب االرافدين
كل اشيائي وجدت
ووجدت الٲم والجيران
نهلة ....ثم طارق ....
ورٲيتُ النهر...ياسات الحدائق
قد فرحت ثم عنكِ قد سٲلت
اطرقوا الرٲس وقالوا ايّ سلوﻯ
من ملامحُهُم ....فهمت
خانت العهد وذابت كالشموع
اسفاً سالت على سلوﻯ الدموع
حينما استيقظت من نومي اردد
تذكرين ..تذكرين..تذكريــن
***********************
محمد النعماني // العراق
ذائع الحب ...
شعر : مصطفى الحاج حسين .
لا ترتبك أمامَ فتنةِ الصّبح
جاءَ الفجرُ من خوابي الدّمع
ومن راحتيكَ أطلَّ الورد
مزنّراً بزغبِ النّدى
ورفرفَ النسيمُ العذبُ
عندَ أشجانِ نوافذِكَ
مكللاً ببهجةِ الضّوء
والعصافيرُ تنقرُ فاكهةَ السكينة
لا ترتبك
تقدّم بلا حرج
خُذ قبلةً من جبينِ الشّذى
واهمس للفراشاتِ ليخرجنَ من صدرِك
داعب ضفائرَ الحفيف
واحتضن خصرَ المدى الشّفيف
وتلمَّس أصابعَ الوقتِ الغافي
عانق حنينَ الرُّؤى
واكتب فوقَ أسطرِ البَوح
وصاياكَ
امنحِ الأرضَ خصائلَ الأنوثة
دع دروبَها حُبلى بالجهاتِ
علّم جبالَها اختراقَ البرق
أطلب من السّحاب المغبر
أن يغتسلَ من عرقه
أعطِ للبحرِ ما يسدُّ رمقه
من الأمواجِ الشّهيّة
وللّيلِ سروالاً ليسترَ عورتَه
للوجعِ الخصيِّ مايُرضي غروره
وللقمرِ المتراخي بعضاً مِنَ الجّموحِ
خُذ مِن وهنِ الرّيح نزقَ الشّوق
وتقدّم من فخذَي الشفقِ العاريتين
أشفق عليهِما بشهوةِ البياض
تحسّس بباطنِ جوعِكَ السّحيق
ثمارَ الوجدِ
في أنحاءِ النّضوج
لا ترتبك
لو مسّكَ وَخزُ الضّلالة
عرّج على متّكَئِ الحُلُم إن تلكّأ
سابق رائحةَ الصّهيلِ مِنكَ
وتمسَّك بأكتافِ البهاء
خُذ من شبقِ النّضارة
أثداءَ الومضِ
ولا ترتجف
أمامَ الرّعشةِ الحارقة
أنتَ مضمارُ الابتهالِ
إلى النجوى
كحِّلِ البسمةَ الهائمةَ
روحَ القصيدِ المتفجّرِ بالعطشِ
حَدِّق في طهرِ التنهيدة
وَزِّع عسلَ الشّهقة
على جسمِ التلعثمِ الباكي
سيدُ العشقِ أنتَ
إذ تمطرُ بالاكتواء
ناسكُ العفّةِ الوارفةِ بالياسمين
ذائعُ الحبِّ النبيل *
مصطفى الحاج حسين .
إسطنبول
وردة....
همسَ
يا نسمةً بالقلبِ والهدبِ تطوف
وردةً مرسومةً بالكفوف..
كما القلبُ للروحِ يعوف
... الميريام ...
جميلة
*********
ٲنتِ في عيني وفي نفسي جميلة
فاتنة من كاحِلك حتى الجديلة
انتِ عيناكِ كليلٍ.....
قاتلٌ فيها الحوار....
وجنتيكِ......
قمرٌ صافٍ وماابهى السمار...
عطرهن منهنَّ يثبت في الخمار
شفتيكِ.....
الجوري مااحلى الرضاب
وكفوفك.....
ماءُ عين.
يتباهى فيهن السر الدفين
منهن القطن وشمعي وشمُ الحناء
والشمسُ تغار..
وهيَ في عز النهار
لكِ خصرٌ....
هو كفْ..
حين ارميه بنظرة القلب رف...
ولكِ الساقين....
نبعٌ الغصن غض...
ان عبث فيهنَّ ياحبي النسيم
انثنن...
كل من هامَ نظر طرفيكِ جُن
انتِ يااجمل جميلة
صوتك الفتان لحنٌ كالبلابل
انا اطَّرتُكِ في قلبيَ صورة يا خمائل.
*******************************
محمد النعماني//العراق 2017/5/26
..تبسّمي .....
قال الطيف ///
تبسّمي سيدتي
بالله عليك
في عالمي الآخر انا
عمود من نور
فارغ جيوب القلب
اتسكع على شرفة الضجر
واطل عليك ملوحاً
بقصبة وخيط وصنارة
لعلني اصطاد
كرز شفتيك ..
في عالم الأنتظار انا
تزفني الملائكة عريسا
للأجازة ........
فاهبط اليك بمظلتي
وشهر العسل طوّاف حولك
سبع مرات
اقرأ فيها التسابيح
ورد الأستغفار ،،واختمها
بالباقيات الصالحات
لعل الله يكرمني
فتتبسمي...........
تُبا لهذا القلب يا سيدتي
مذ هاجر من عينيك
لم يرحَمني...
لخاطرها يعود اليوم اليك
دون ياقته العسكرية
كاشفا عن صدره
وباحة الديكولتيه
الأنثوية ،،،
يخشخش في العقود
والأساور الفضية
لعلك تفرحي
وتتبسمي ........
لحزن عينيك
غجري قلبي
في الساحات يتمايل
يقرع الدفوف
فترفرف الكشاكش
وتجنّ حوافي التنانير طرباً
ربما تحنين لفيض الحب
يا سيدتي
آهِ لو تعلمين
كم يفتك بقلبي الشوق لك
ايام كانت تشرق من شفتيك
الشمس مرتين
ويصير الهلال بدرا
بين طرفتين
واحصد مواسم اللاڤندر
فقط في دقيقتين
كل ذلك يحدث
حين تتبسمين ....
ساحضر لك الشاي الأخضر
واعدّ مشروب القرفة
والعسل والزنجبيل
ازين باوراق النعنع
وابادلك نخب قلبي
في كوؤس الهوى ...
بحقِ الله سيدتي
في شهر الصوم
فكي رباط القلب
وعقدة جبينه حلحلي
سيوآجرك ربي
ويغفر لي لأني جاهدت
في العبادة
فابدعت
واجترحت معجزة
ان تتبسمي .......
نوره حلاب//// لبنان
هي...
أيتها الشمس
دعيني أُعانق
مابقيَ من ضوئكِ
دعيني أُكٙمِلُ غزلًا
المساءُ باتَ قريبًا
وعتمةُ الليلِ
تمحو الذكريات
هو:
أيُّها القمرُ
رأيتها فيكَ
وميضًا
يثقب ذاكرتي
فتولد الذكريات
خالدية ابورومي عويس
تَماوَجتُ مع لعبة التوكي*
أملكُ ملايين اللحظاتِ، أصرفُها على سطورِ الورقِ كلماتٍ، تتماوجُ مع لحظاتكم، تلتقي الذكرياتُ، يسطعُ الحبُ في ليلِ القلبِ قمراً، يهاجرُ في فضاءٍ بيننا، نلتقي عند مربعاتٍ، خَطتها يد بنتِ الجيرانِ الرهيفةِ، تقفُ في مربعِ الأملِ، تغمضُ عينيها، تبحثُ عن حُلمٍ، لم يضِّعْ بعدُ من العيون، تكبر الطفولةِ بيننا مربعاتِ حربٍ، ننتقلُ فيها، نتجحفلُ بخوفِ الأيامِ درعاً، يحمي ايماناً؛ ينمو في القلب سلام
نصيف الشمري
العراق
*لعبة بنات
لنطلقَ الأسرَ
من أحزانِنا
فنحنُ جراحٌ
باتّساعِ المدى
وذكرىً جميلة
بين الضلوعِ
أكلتها الرزايا
وفقدُ النَدى
فهذي الحياة
بغيرِ الجمالِ
تموتُ كموتِ القلوبِ
بسهمِ الرَدى
..............................
عزيز السوداني
العراق
( نص حر يصري )
...........{ البحثُ عن بؤرةِ الأين }.........
حينما........
وُلِدَ
الوميضُ
ألأول.....
لم
يكن
هناك
غَيْــ[
......
........
.........
.............
...................
....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
............................................( لانقطةً رَعْشَوِيَّة .. )
زفرةٌ سود
اءُ الأنامل
تلوِّنُ آفاقِ الأ
.................... سئـ
....ـلةِ
ألتُعَرِّيها الشهقة
..(سوف )..
..
........... في
ميادينِ
الهزيمة..
هل
هناك
مُتَّسع ..؟؟؟
........................................................ مادامتِ الأحلام
فالـ(سِين ) خالدة..
في وترِ الخمود ....
ـ من يفتحُ التابوت ..؟؟
رغبةٌ
لارمزَ
لها
...وجَسَدٌ
يُرقّعُ
راياتِ
إنعتاقِهِ
....................................................... ( صراخٌ بلا رتوش).....
من
صَدَويّة
الإندثار...
.....
.....
.....
...
.................................................................. الأسماء
تبحثُ عن
جدران......
ايضا ( سوف )
...؟
.......؟؟
...........؟؟؟
................؟؟؟؟
..........................؟؟؟؟؟
ضبابٌ يرسمُ آياتِ الأُلفة
.....................؛ بلا أوهام....فقد بانتِ الحقيقة..
....................................( نافذةٌ سِعَةُ الرغبةِ المُحَرَّمة...)....
... / انا / انت / هم ... : كيف ..؟؟
سلافةُ
الخرافة
تملأُ
أوديةَ
الإدعاء .................................. ــ نقطة .. رأسُ سَطْر
...................
...............................
..................................
.....................................
........................................ ( لا متى ..؟ )
..لامفرَّ
من
الإستفهماتِ
الغُبارية
................................../ هو / هي / نحن .. : ما..؟؟
.......
...........
...................... / !!!!! .. : ...؟
.. ؛ ليرحلِ
الإحتمالُ
الواثقُ
صوبَ
................................ قَعرِه
فالأحضانُ
بهتان
....ومقامرة...
.........................................................../ سيَضيعُ الغد...
... ليكنِ
الآنُ
إفتراضاً
مشروعْ
مخدوعْ
مشفوعْ
برجاءْ
منزوعْ
.....
لتكنْ
لا
ظِلاً
تحصدُ
ألـ ( إنَّ )
.. فإنْ ................................................ تاهَ عن نفسِه
..و إنْ ........................................... ...... تاهَ لنفسِه
..و إنْ ..... إستسلمَ
لدوَّامةِ البحثِ عن سبيلِ في
........................................................... فضاءِ
............................. الوُ
...... جوهِ
.............................................. الشاردةِ
الإتجاهات ......
..... مَن
×
...... لماذا
ـــــــــــــــــــــــــــ
مالانهاية الانتظار
.....
.......................
.............................
....................................
...............................................
سَيراً ....لِلـ
.....ـخَـ
لف
فقُدَّامَ العُزلةِ المُوَّرثة................................ غاباتُ عَفَن ــ
......................................................]ــرُ صمتٍ صديء ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
دفاتر الغياب
----------
هكذا رعشةُ اللهفةِ
تسامرُ أزقةَ خواطري
كحفيفِ الليلِ
عندما يعانقُ السهرَ
أحداقي تنبشُ
في حقولِ الغزلِ
لعلّ من بين الحروفِ
أجدُ عباراتٍ تطوف حولّكَ
لأنّكَ مناسكُ الهوى
في تلاوةِ التمجيدِ
وسجدةِ القلبِ
لا تكفي املاءاتُ الوجدِ
ولا مجال لطقوسِ الحبِّ
في سطورٍ مستويةٍ ٠
تضاريسُ العشقِ
صعبةُ المنالِ
إلا وسيلةُ التحليقِ
على مناطيد الخيالِ
أحلمُ ٠٠ وأكتبُ
أنا الغارقُ
في بحرٍ لجيٍ
يموجُ بالغرامِ
وسفينةُ نوحٍ تنجي
واحدا من كلِّ أثنين
كالمشهورِ بالتعجيل
أحملُ غصنَ زيتونٍ
على أجنحةِ الرجوعِ
علّمتُ الجميعَ
بأنّ هناك هي الحياةُ
فيها ملائكةٌ يجوبون
شغافَ القلوبِ
نعم فليطّفوا بالعمرِ الجديدِ٠٠
ثمّ غادرني الشوقُ خالياً
عند مفترقِ الطرقِ
ولم يحمل معه دفاترِ الغيابِ٠٠
—————————
عبدالزهرة خالد
البصرة // ٢٦-٥-٢٠١٧
طَواحينُ الخَراب
(عادل قاسم)
لَمْ تَعدْ ..
هذهِ الخيولُ الجامِحه
تَستَفِزُ الفارسَ الذي..
ركنَ سَيفَه..
المُذَهَّبَ بالخَيبه جانِباً،
واْمتطى صهوَةَ ..
جوادهِ الخَشَبي،
أَصْبَحَ رفيقاً..
لِ.. (دون كيخوتي)*
حيث جَلسَ اﻹثنانُ،
يَعُدان أرباحَهما،
منَِ الفَجائع،
وَهما يستَظﻻنِ،
بطَواحينِ الهواء،
إذ إن الرياحَ..
لَمْ تُعَكِرُ صَفوَ سِكْرَتيَهما،
حيثُ كل شيء..
أصبحَ وَهماً..
الجُيوشُ المُرابطه..
على جبهاتِ القتال،
الذخائرُ المُعبأه..
بالكوكا كوﻻ...
الصهاريجُ المُعَده بالذخائر..
لتَغذيةِ فتيلِ الرماد..
لِتَنتَكِس أيها المُنتَصر..
بظلكَ الكبيرِ وقميصكَ..
الذي قُدَّ منْ دُبْر،
وأنتَ مسَوَرٌ..
ِبهراواتِ العُسسْ..
المُتَخفين بلحى اﻷولياء...
وجوهٌ كالِحه، عيونٌ جاحِظه،
جَمْهرةٌ من َالمهَرجين..
يَرقصونَ في..
أزقةِ المدينة ..
الآسنه بالدماءِ والصَديد،
وزَفيرِ المَواخير....
ﻻشيء سوى...
رنين الصنوج...
وَنَقرِِ الدفوف..
الصاهله في شُرفاتِ القصور،
الفارهةُ بالرَذيله،
هكذا عندما....
يُسْرَقُ رَغيفَ أطفالكَ،
عليكَ أنْ تَدْفَعَ الثمنَ
ْ خرابِاً ،
ُ مادام الزمن..
يسيرُ على قدمٍ واحده..
في تواريخِ الطغاة،
أفق......
من سكرتكَ التي...
أَضْحَكَتْ عليكَ...
الرُعاة المارقين،
وَجْهكَ معَفَرً..بالرَذيله..
مُعَلَق بينَ..
سَبْعِ سَماواتٍ طِباق..
منْ نزيفكَ المُسْتَديم،
فاغراً فاكَ للقَذائفِ التي..
ليسَ لها من ساحٍ ...
سِوى ...
سهولكَ النائحاتِ..
وجبالِكَ المتجهمات..
وصحراءكَ التي..
رَقَنتْ قيدَها....القذائفْ
ْ
..........؛
ِ
* بطل مسرحية..(سرفانتس) الشهيره الموسومه بذات اﻹسم او (دون كيشوت)
دموع النخيل
عادل قاسم/العراق
عادَ كما كانَ..
ورقةً صفراءَ
وبقايا من سرابٍ غريب
عاد لبيتهِ..
المُعدِّ لهُ ركاماً
وذكرياتٍ من..
عمرِهِ السليبْ
هكذا هي الفواختُ
شاخصةً تداعبُها الرياحُ
وبقايا من حٌلمٍ مُريبٍ
هكذا يسيرُ الحالمون،،
على مدائنَ..
من بقايا لإرثِهم الجميل
يُصَيِّرونَ
المباهجَ تحتَ..
عرائشِ المستحيل
ويرسمونَ نهاراً لايجفُّ
وفجراً تدلتْ من نوافذهِ
كؤوسٌ من..
دموعِ النخيل
هكذا يجيءُ
المُهرِّجونَ تِباعاً
يركضونَ عُراة
خلفَ ألفِ
نهارٍقتيل..
عندما أفصحت" أليس "عن حداثة أمنياتها في بلاد الهمج
زكية محمد
أقبلت تعزف باقة من الضوء
على مرأى ومسمع القوم
غافلة لا تعرف أنها
وطأت بلاد الهمج
اهتز للحنها رواق الضباب
ونادى بالهلاك
أمساخ لا تقبل البدع
تلبسها الصرع
فنادوا متحدين
يا فرسان السراب
"أليس" هاته غريبة الأطوار
لا تقبل صدأ الأقفال
ولا تعشق غلق الأبواب
تتحدث لغة الفتح
و على جبينها
وشمت نوتات الفجر
جائرة
من تخال نفسها
نبية
أم
جنية أبية
لن يولد لها نهار
الليل سيمسك بالظفائر
وسيقدد الأحلام والضمائر
هكذا وشوشت الظهائر
الإعدام بتهمة السرائر
هكذا...
فجرت أنفاسها
ترثي أحلامها
سيول فيض
تنحث الحرف المكنون
ينزع شوك السكون
باسم شريعة الرب في الكون
أبيدت "أليس"
تحت بنذ
ممنوع ادمان الأحلام
ولا بأس بقليل منها دون الإعلان
ملعون كل من قام بفعل" أليس"
أوحرض على ارتكابه في مجلس.