في صورة القلعة
في المبهمِ من صورتها
كان اللونُ سواداُ
ينبت من عتمته جذرُ النار
سلّمنا في العودةِ سيف الدار
أغلقنا الباب بيسرٍ
لكنّ المزلاجَ في منعرج الدرب
ما كان لنا أن نخرج من دهليز الجهل
كنا في الليل بعشو الطرقات
كنا في الصبحِ بنعاسٍ يحكمنا
في الظهر ..لانلجُ الأنوار
...
سيرتنا دلو السقّاء
مثقوب القعرِ
توقُ وجه أماسينا
الثعلبُ في الزحفِ رقيب
الأعمى في النوم الحامي
الأعرجُ في السبق بسير..
كان اللونُ سواداُ
ينبت من عتمته جذرُ النار
سلّمنا في العودةِ سيف الدار
أغلقنا الباب بيسرٍ
لكنّ المزلاجَ في منعرج الدرب
ما كان لنا أن نخرج من دهليز الجهل
كنا في الليل بعشو الطرقات
كنا في الصبحِ بنعاسٍ يحكمنا
في الظهر ..لانلجُ الأنوار
...
سيرتنا دلو السقّاء
مثقوب القعرِ
توقُ وجه أماسينا
الثعلبُ في الزحفِ رقيب
الأعمى في النوم الحامي
الأعرجُ في السبق بسير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق