دنيا .. دنيا .
.......................................................................
* تان فيما تنسج ..
وأختصر بمقالك ولا تسرف
ما لا يجوز ينتشرإن تسهب .أتجهل أم تعرف ؟
أما تدرُك أنْ للعذول أعينٌ وخنجر .
فكيف إن غاب ألتحسّب و أفتقر متن ألحديث ألحذر.
فلا ألنوايا كافيات ضمانة لما تطمح أن تظفر.
وترى ألزمان قد عبر آمالك ألتي تَنتظر ؟ ..
وقد غزى لون البياض راسٌ لك ..وحاجب ؟..
فكيف تصبو قمة لاتقدر لها من صعود ؟ ..
لاكثر من سبب ؟
ولا من سما به تبرق .. لا من رعود ؟
ولا من مطر .
فما ألذي أوحى لك أن تسترد حالة وما استجد واجب ؟
لامن بخور مطلق ..
ولا من شموع موعد؟
**الا تعلمي .. ان الحجا ..
ان ننتقي لغة الاكارم في الحوار ونتقي ..
ان يلحق باينا من ضرر
والحكمة ..ما الحكمة ؟ ..
ان تعقلي فتعدلي :
عن الصغائر وذا رفعة وتعفف ان تفعلي
فما أتيته لايليق بجاهل ولا يرتظىه عاقل
امر انقضى مابيننا..
فما ألضرورة سره ان تظهري
أمن ألمروءة تشهري مابيننا والجرح بعد نازف
ومن البداهة ان فعلت مثل ذا فبالامانة تشركي وبالاصالة تكفري ..
افياثم قلب توله صادق بما قد شعر؟..
وما اسرك من صبابة خالد ومعينه لا ينضب ؟
فلم أثارك صدقي فيما أتيت من وفى ولست إلا مخلص يتفكر
وعلام من حرج ألاجابة قد تورد خدك .. عند السؤال ؟ ..
مابين غامض أحرف وبين أسطر تهرب ؟
عمن أجال بمشرط أحلامنا ؟..
ذبح ألاماني ألمثقلات بالمنى للان عرقه نازف .؟
لم أدعك لعودة ..
بالقطع لا أطمح لذا ..
ولا أنا بطامع .
لكنني .. وانه :
مقدس عندي ألوفى مواقفا وما أشعر ..
أنا عاشق لاينحني لعواصف ألكيد ولا يستعبر.
ورغم كل مامضى
مازال قلبي حافظ لك عهده
لارغبة في عودة ..
هو الاصيل طبعه وخصلة بها يوصف ..
لذا في دوام تلقه مستعد تاريخه تمعنا ..
وألباقيات يقضها جرح يهدهد أنته
وقلب ثابت مدرك ..أن ألحياة ..
يوم لك هو مقيل وبآخر هو مدبر.
...............................................................................
د. وليد عيسى موسى / 4 / 2019
.......................................................................
* تان فيما تنسج ..
وأختصر بمقالك ولا تسرف
ما لا يجوز ينتشرإن تسهب .أتجهل أم تعرف ؟
أما تدرُك أنْ للعذول أعينٌ وخنجر .
فكيف إن غاب ألتحسّب و أفتقر متن ألحديث ألحذر.
فلا ألنوايا كافيات ضمانة لما تطمح أن تظفر.
وترى ألزمان قد عبر آمالك ألتي تَنتظر ؟ ..
وقد غزى لون البياض راسٌ لك ..وحاجب ؟..
فكيف تصبو قمة لاتقدر لها من صعود ؟ ..
لاكثر من سبب ؟
ولا من سما به تبرق .. لا من رعود ؟
ولا من مطر .
فما ألذي أوحى لك أن تسترد حالة وما استجد واجب ؟
لامن بخور مطلق ..
ولا من شموع موعد؟
**الا تعلمي .. ان الحجا ..
ان ننتقي لغة الاكارم في الحوار ونتقي ..
ان يلحق باينا من ضرر
والحكمة ..ما الحكمة ؟ ..
ان تعقلي فتعدلي :
عن الصغائر وذا رفعة وتعفف ان تفعلي
فما أتيته لايليق بجاهل ولا يرتظىه عاقل
امر انقضى مابيننا..
فما ألضرورة سره ان تظهري
أمن ألمروءة تشهري مابيننا والجرح بعد نازف
ومن البداهة ان فعلت مثل ذا فبالامانة تشركي وبالاصالة تكفري ..
افياثم قلب توله صادق بما قد شعر؟..
وما اسرك من صبابة خالد ومعينه لا ينضب ؟
فلم أثارك صدقي فيما أتيت من وفى ولست إلا مخلص يتفكر
وعلام من حرج ألاجابة قد تورد خدك .. عند السؤال ؟ ..
مابين غامض أحرف وبين أسطر تهرب ؟
عمن أجال بمشرط أحلامنا ؟..
ذبح ألاماني ألمثقلات بالمنى للان عرقه نازف .؟
لم أدعك لعودة ..
بالقطع لا أطمح لذا ..
ولا أنا بطامع .
لكنني .. وانه :
مقدس عندي ألوفى مواقفا وما أشعر ..
أنا عاشق لاينحني لعواصف ألكيد ولا يستعبر.
ورغم كل مامضى
مازال قلبي حافظ لك عهده
لارغبة في عودة ..
هو الاصيل طبعه وخصلة بها يوصف ..
لذا في دوام تلقه مستعد تاريخه تمعنا ..
وألباقيات يقضها جرح يهدهد أنته
وقلب ثابت مدرك ..أن ألحياة ..
يوم لك هو مقيل وبآخر هو مدبر.
...............................................................................
د. وليد عيسى موسى / 4 / 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق