لآلأ الصَّدَّفِ
أرقبها في أحلامي طيفاً
تنزلُ حرِّ القلبِ غيمُ
أرقبها والعينُ تُعاتبُ العينَ
عساها غفلتْ عنْ مَرآها عينُ
أثملُ بكلماتها الأسيرةَ في الذاكرة
يتصدعُ قلبي جليدا رقيقا حينَ تبتعدُ
توهجتْ هالتي مذُ بدأتْ تُسامرني
أخشى ان تَبهتُ ما توغلتُ في أيامي
حتى تصبحُ شاحبةً شحوب َالموتِ
روحي في افكارها تنضحُ الاسئلةَ
تسير. مع كتابٍ ذريعةً لصمتي
سكتُ حتى تغربَ صوتي ونسيتُ انه يسكن حنجرتي
يسجدُ على فوهةِ غضبٍ هادئةً
يحتلني التهافتُ والتريثُ
كالاشياء تبين من انعكاس اضدادها
فلا نعرفُ الحزنَ الا بلذةِ الفرحِ
ولا يكون الحُسنُ حسنا إلا أن نرى القبحَ
كيف نذم ُ خسةً دون أنْ يغمرنا عشقُ النبلِ
كيف يمكن للحبِ أنْ يبزغُ من مدنِ القلبِ
ولم نزل نرى كلَّ الأشياءِ سواءً
حتى نتعلمَ التنقيبَ في انقاضنا
نُخرجُ اللآلأ من الصَّدَّفِ
ستار مجبل طالع 24/2017
أرقبها في أحلامي طيفاً
تنزلُ حرِّ القلبِ غيمُ
أرقبها والعينُ تُعاتبُ العينَ
عساها غفلتْ عنْ مَرآها عينُ
أثملُ بكلماتها الأسيرةَ في الذاكرة
يتصدعُ قلبي جليدا رقيقا حينَ تبتعدُ
توهجتْ هالتي مذُ بدأتْ تُسامرني
أخشى ان تَبهتُ ما توغلتُ في أيامي
حتى تصبحُ شاحبةً شحوب َالموتِ
روحي في افكارها تنضحُ الاسئلةَ
تسير. مع كتابٍ ذريعةً لصمتي
سكتُ حتى تغربَ صوتي ونسيتُ انه يسكن حنجرتي
يسجدُ على فوهةِ غضبٍ هادئةً
يحتلني التهافتُ والتريثُ
كالاشياء تبين من انعكاس اضدادها
فلا نعرفُ الحزنَ الا بلذةِ الفرحِ
ولا يكون الحُسنُ حسنا إلا أن نرى القبحَ
كيف نذم ُ خسةً دون أنْ يغمرنا عشقُ النبلِ
كيف يمكن للحبِ أنْ يبزغُ من مدنِ القلبِ
ولم نزل نرى كلَّ الأشياءِ سواءً
حتى نتعلمَ التنقيبَ في انقاضنا
نُخرجُ اللآلأ من الصَّدَّفِ
ستار مجبل طالع 24/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق