صوتُكِ يُحركُ أوراقي
في قلبكِ مَنهالٌ فياضةَ
أتيتها والظمأُ يتكأ على أورادي
هلا سقيتني , عروقي أيبسَّها التنائي
ليس بين الحبِ والحبِ إلا الحبُ
روحٌ تقطر الغيث
من سحبٍ على حقول الاشتياق
تُحركُ الرواكدَّ من رتابةِ الأيام
يتأججُ الإحساسُ من فرطِ رهافة ٍ...فأكتبُ
بوحا مترعَ الصدقِ والغرامِ
أشيائك ... ذكرى عطرك في المكان .. يلهمني
نبيٌّ تحنثَ في مِحرابِ
اقتربي.... اخترقي جسدي
اطرقي على أبواب قلبي
اجري لاهيةً على رياضي
اقطفي أزهاري
تنشقي عطرَ الحبِّ المبثوثِ في أشعاري
انثري ماء جداولي على وجهكِ قَطرا
يتسابقُ على خديك لَثْما و تقبيلا
املئي أرجائهُ همسا ...وقعُ خطواتِ . ..قهقهةُ ضحكاتٍ
توَّسدّي أخضرٌ أديمهُ
يداعبُ ضياءُ الحبِ عينيكِ
يتوهجُ وجهكِ حمرةَ شمسٍ تشرقُ في زوالِ
كم رائعة نظرات عينيك تنبعثُ من بينِ رمشيكِ
أمجنون أنا اغرقُ في نورِ نظراتك هائما
أتيهُ في خيالات عينيك , بحارٌ بلا هديٍّ ولا فنارِ
أيُّ تعويذةً عشقٍ سُكبتْ في ترياقي
أوهمٌ أنتِ يصولُ في خواطري
لا يهدأ ولا يسكن ولا يغادرُ اضطرابي
أم حبٌ ملأ تجاويف مني ما مسها حسِّ غرامِ
اقتربي.... اخترقي جسدي
امكثي بين الشغاف والوتين
اسمعي نفسي تُدندنكِ ترنيمةً عشقٍ
ارقصي مع أوتاري رقصةً سَكرا
تُذيبُ روحي في روحكِ
تُلقي نوري في نورك
تعاليّ شِقّي من روابيَّ
انهار حب الى بحار قلبك
البسي المسرةَ سوارا حول معصميك
ذكرى ليوم فراق
كأنه شهاب أحرقَ سمائي
تداعتْ منه عليَّ أمواج الحب والعتاب
تكسرت أضلعها على صخور الآلامِ
في قلبكِ قبسُ ضياءٍ
أسَرَّنِي وآسَرَني
تهمل نفسي له الحنين
يطوفُ في عوالمي غبطةً تعمد أركاني
أحلامي.... اشتياقي
يا أيتها البعيدةَ بعدَ الرمشِ عن اللحظِ
عِشقك محفظةُ أحلامٍ ترسمُ ملامحي
تبينُ غيرُ مُكترثةٍ ..
تلتهمك دون استحياء
تذوبُ فيك شمعةٌ على فتيلِ احتراقٍ
جناحُ لهفتي يحلق ُ ورقَ خريفِ في مهبِ ريحِ
رسالةُ حبِّ على أمواجِ بحرٍ غَضِبٍ
فرحُ حبٍّ في قلبٍ بكرٍ
تسللت ْبين رمشيك أحداقي مسافرةً في عينيك
امتطيت مآقيها أشرعةً في وجهِ إعصارِ
حتى رَّستْ سُّفني وكلّتْ مجادفي
عندَ شواطئ احتفظتْ على جيدها لخطاك بعض آثارِ
دليلي إليك عيناك فنارٌ
للحبِّ مناهلٌ غزيرةَ الهَّملِ
وغدا لقلبي نبض يقرعُ على وقع قلبك
يدركُ معاني ما يأتيه من صمتك إحساسِ
أي قبلة تخيلتها واقعة على جفنك
في غفوة قيلولة النهار
أي لمسةٍ ضَّمتْ يديك ِ
أي صدرٍ تنفسَ شهيقكِ
إني أتحرَّقُ لكِ شفاهً عطشةً للماءِ
أما زالَ صمتك يرتوي من كَلماتي ....أم كِلامي
أم صمتك لا يُنطقُهُ إلا احتراقي في موقد اشتياقي
وربما يُريدُ جنوني بأوهامي
بوحي شيئا .... أريني هواءَ شَهيقكِ
صوتُ أنفاسك يحركُ أوراقي
ستار مجبل طالع
في قلبكِ مَنهالٌ فياضةَ
أتيتها والظمأُ يتكأ على أورادي
هلا سقيتني , عروقي أيبسَّها التنائي
ليس بين الحبِ والحبِ إلا الحبُ
روحٌ تقطر الغيث
من سحبٍ على حقول الاشتياق
تُحركُ الرواكدَّ من رتابةِ الأيام
يتأججُ الإحساسُ من فرطِ رهافة ٍ...فأكتبُ
بوحا مترعَ الصدقِ والغرامِ
أشيائك ... ذكرى عطرك في المكان .. يلهمني
نبيٌّ تحنثَ في مِحرابِ
اقتربي.... اخترقي جسدي
اطرقي على أبواب قلبي
اجري لاهيةً على رياضي
اقطفي أزهاري
تنشقي عطرَ الحبِّ المبثوثِ في أشعاري
انثري ماء جداولي على وجهكِ قَطرا
يتسابقُ على خديك لَثْما و تقبيلا
املئي أرجائهُ همسا ...وقعُ خطواتِ . ..قهقهةُ ضحكاتٍ
توَّسدّي أخضرٌ أديمهُ
يداعبُ ضياءُ الحبِ عينيكِ
يتوهجُ وجهكِ حمرةَ شمسٍ تشرقُ في زوالِ
كم رائعة نظرات عينيك تنبعثُ من بينِ رمشيكِ
أمجنون أنا اغرقُ في نورِ نظراتك هائما
أتيهُ في خيالات عينيك , بحارٌ بلا هديٍّ ولا فنارِ
أيُّ تعويذةً عشقٍ سُكبتْ في ترياقي
أوهمٌ أنتِ يصولُ في خواطري
لا يهدأ ولا يسكن ولا يغادرُ اضطرابي
أم حبٌ ملأ تجاويف مني ما مسها حسِّ غرامِ
اقتربي.... اخترقي جسدي
امكثي بين الشغاف والوتين
اسمعي نفسي تُدندنكِ ترنيمةً عشقٍ
ارقصي مع أوتاري رقصةً سَكرا
تُذيبُ روحي في روحكِ
تُلقي نوري في نورك
تعاليّ شِقّي من روابيَّ
انهار حب الى بحار قلبك
البسي المسرةَ سوارا حول معصميك
ذكرى ليوم فراق
كأنه شهاب أحرقَ سمائي
تداعتْ منه عليَّ أمواج الحب والعتاب
تكسرت أضلعها على صخور الآلامِ
في قلبكِ قبسُ ضياءٍ
أسَرَّنِي وآسَرَني
تهمل نفسي له الحنين
يطوفُ في عوالمي غبطةً تعمد أركاني
أحلامي.... اشتياقي
يا أيتها البعيدةَ بعدَ الرمشِ عن اللحظِ
عِشقك محفظةُ أحلامٍ ترسمُ ملامحي
تبينُ غيرُ مُكترثةٍ ..
تلتهمك دون استحياء
تذوبُ فيك شمعةٌ على فتيلِ احتراقٍ
جناحُ لهفتي يحلق ُ ورقَ خريفِ في مهبِ ريحِ
رسالةُ حبِّ على أمواجِ بحرٍ غَضِبٍ
فرحُ حبٍّ في قلبٍ بكرٍ
تسللت ْبين رمشيك أحداقي مسافرةً في عينيك
امتطيت مآقيها أشرعةً في وجهِ إعصارِ
حتى رَّستْ سُّفني وكلّتْ مجادفي
عندَ شواطئ احتفظتْ على جيدها لخطاك بعض آثارِ
دليلي إليك عيناك فنارٌ
للحبِّ مناهلٌ غزيرةَ الهَّملِ
وغدا لقلبي نبض يقرعُ على وقع قلبك
يدركُ معاني ما يأتيه من صمتك إحساسِ
أي قبلة تخيلتها واقعة على جفنك
في غفوة قيلولة النهار
أي لمسةٍ ضَّمتْ يديك ِ
أي صدرٍ تنفسَ شهيقكِ
إني أتحرَّقُ لكِ شفاهً عطشةً للماءِ
أما زالَ صمتك يرتوي من كَلماتي ....أم كِلامي
أم صمتك لا يُنطقُهُ إلا احتراقي في موقد اشتياقي
وربما يُريدُ جنوني بأوهامي
بوحي شيئا .... أريني هواءَ شَهيقكِ
صوتُ أنفاسك يحركُ أوراقي
ستار مجبل طالع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق