الغالب والمغلوب...
بإزميل حرفى نقشتك من كومة بلا ملامح كانت تسبح فى العدم وزرعت إشاعة الوهج بكل رمش من رموشك وأترعت دنان العسل فى عينيك حفرت سواقى الشوق على شفتك السفلي وجعلتها تفيض شهدا يزرع العطش فى قلوب العاشقين أسدلت سترا رهيفا على حمائم صدرك كي لا تطير ولم اكن أعلم حين شققت دعج عينيك أنى كنت أغرق فى أتون بحر بلا قرار ولا كنت ادرى وأنا أسهب كل انحناءاتك وإستداراتك الرهيبة أنى كنت أبلع حسكة صلبة بقوام خصرك النحيل الذى صار قبل أن أنتهى منه يحاجج النبض فى شرعية إمتلاك القلوب وينفخ أوداجه كبرا وهو يطلق السؤال العقيم من الغالب والمغلوب.....؟؟
ابن الحاضر.
بإزميل حرفى نقشتك من كومة بلا ملامح كانت تسبح فى العدم وزرعت إشاعة الوهج بكل رمش من رموشك وأترعت دنان العسل فى عينيك حفرت سواقى الشوق على شفتك السفلي وجعلتها تفيض شهدا يزرع العطش فى قلوب العاشقين أسدلت سترا رهيفا على حمائم صدرك كي لا تطير ولم اكن أعلم حين شققت دعج عينيك أنى كنت أغرق فى أتون بحر بلا قرار ولا كنت ادرى وأنا أسهب كل انحناءاتك وإستداراتك الرهيبة أنى كنت أبلع حسكة صلبة بقوام خصرك النحيل الذى صار قبل أن أنتهى منه يحاجج النبض فى شرعية إمتلاك القلوب وينفخ أوداجه كبرا وهو يطلق السؤال العقيم من الغالب والمغلوب.....؟؟
ابن الحاضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق