بقايا رماد
جمر الحب
المتقد منذ الصبا
أحال العمر رمادآ
بياض الرأس
ينفثه دخان الأشتياق
في مسافات البعد المتغلغلة
وسط الروح المولعة بك
كفطيمٍ لا شيء يغريه
سوى صدر أمه الممشوق بالحنين
لمَ مضيت دون أن تقاوم شرور من حولك
جميعهم أشرار
اعلنوا وفاة الحب
ليكونوا سعداء
فكنتُ الضحية وأنت الجزار
قضم الأصابع بعد نيف وثلاثين سنة
لن يرمم ما هُدم
ضاع العمر بين التوجع والتحسر
خلف آهات الحب وسواقي الأشتياق الجارية بين أضلعي لتروي حبك
بينما الموت يدنو في غفلة مني
هذه المرة لن اشيد قصرآ من رمال الماضي
فالحب لا يموت
والروح لن تشيخ
المتقد منذ الصبا
أحال العمر رمادآ
بياض الرأس
ينفثه دخان الأشتياق
في مسافات البعد المتغلغلة
وسط الروح المولعة بك
كفطيمٍ لا شيء يغريه
سوى صدر أمه الممشوق بالحنين
لمَ مضيت دون أن تقاوم شرور من حولك
جميعهم أشرار
اعلنوا وفاة الحب
ليكونوا سعداء
فكنتُ الضحية وأنت الجزار
قضم الأصابع بعد نيف وثلاثين سنة
لن يرمم ما هُدم
ضاع العمر بين التوجع والتحسر
خلف آهات الحب وسواقي الأشتياق الجارية بين أضلعي لتروي حبك
بينما الموت يدنو في غفلة مني
هذه المرة لن اشيد قصرآ من رمال الماضي
فالحب لا يموت
والروح لن تشيخ
علاء الدليمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق