عيونُكِ والنجوم لها انتسابُ
وثغرُكِ كالمدامةِ يُستطابُ
وريقتُك السُّلافةُ في كؤوسٍ
صُراحاً راحُها ما إنْ يُشابُ
نسائمُ ثغرك المعسولِ تسري
كأنفاسِ الصَّبا أندتهُ غابُ
سرتْ مابين أزهارٍ بخدٍّ
فأثملنا أريجُكِ ياربابُ
وثغرُكِ كالمدامةِ يُستطابُ
وريقتُك السُّلافةُ في كؤوسٍ
صُراحاً راحُها ما إنْ يُشابُ
نسائمُ ثغرك المعسولِ تسري
كأنفاسِ الصَّبا أندتهُ غابُ
سرتْ مابين أزهارٍ بخدٍّ
فأثملنا أريجُكِ ياربابُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق