ذات عصر
/ فراس المصطفى /
............................
ذات عصر
سافرتْ جنّيّة الهوى
في قلب القطار
أراكِ يا من كنت دوماً تمسحين لها
دمع السهاد
تلوحين يمنةً يسرى
تنادينها بأن عودي
قبل الزوال
وترتجفين زمهرير عصر
قبل ذوبان الغياب
يا حبيبتي المسافرة
انتظري.. فلقد كتبت شقشقة
من جوى أشواق
سأنظر في النجوم كل ليلة
وهل لعينيّ إلاكِ؟
وأرمُق القمر حين يكتمل
وهل أنا شيء سواكِ
حبيبتي
موقف انتظاري هدّني
وبنيت فيه كوخ أشواقي
ويدي تراقص الهوى
تلوح باكية.. بأن وداعاً
إلى اللقاء
/ فراس المصطفى /
............................
ذات عصر
سافرتْ جنّيّة الهوى
في قلب القطار
أراكِ يا من كنت دوماً تمسحين لها
دمع السهاد
تلوحين يمنةً يسرى
تنادينها بأن عودي
قبل الزوال
وترتجفين زمهرير عصر
قبل ذوبان الغياب
يا حبيبتي المسافرة
انتظري.. فلقد كتبت شقشقة
من جوى أشواق
سأنظر في النجوم كل ليلة
وهل لعينيّ إلاكِ؟
وأرمُق القمر حين يكتمل
وهل أنا شيء سواكِ
حبيبتي
موقف انتظاري هدّني
وبنيت فيه كوخ أشواقي
ويدي تراقص الهوى
تلوح باكية.. بأن وداعاً
إلى اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق