داري ...كنز الأحلام
الدارُ التي تعلمتُ كتابتها حرفاً خلدونياً، يرقدُ تحت جدارها حلمٌ من كنزٍ، البابُ المرتدةُ على كعبِ رجلي بجرحٍ، شُفيَّ بلمسةِ حنانٍ، لماذا تزحف لوطني جراحاتٌ لا تشفى؟ أشارك النخلةَ قرابةَ حُلمٍ من سعفها المعتقِ بِذهبِ الشمس، الحمامةُ التي ناحت بين السعفِ عن أختٍ، سرقت دمعةً للحنٍ شجيّ، عودة السنونو تكملة حُلمٍ، يأتي خيراً من كنزِ وطن
نصيف الشمري
العراق
الدارُ التي تعلمتُ كتابتها حرفاً خلدونياً، يرقدُ تحت جدارها حلمٌ من كنزٍ، البابُ المرتدةُ على كعبِ رجلي بجرحٍ، شُفيَّ بلمسةِ حنانٍ، لماذا تزحف لوطني جراحاتٌ لا تشفى؟ أشارك النخلةَ قرابةَ حُلمٍ من سعفها المعتقِ بِذهبِ الشمس، الحمامةُ التي ناحت بين السعفِ عن أختٍ، سرقت دمعةً للحنٍ شجيّ، عودة السنونو تكملة حُلمٍ، يأتي خيراً من كنزِ وطن
نصيف الشمري
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق