إبتسمت
..................
وابتسمت،
إذ عرجتْ إلى صفحات الروح
أناملكِ.
مسحةٌ مسافرةٌ
حطّتْ بين ثنايا الحروف صبوتها،
أشبعت العشق من دنان الكلمات
المترفة.
نقشتْ على صدري،
زخارفها.
وقد عبرتْ بحور الشعر
سابحةً
تكتبُ بمداد نبضها،
قصائد تثملني،،،
فلا شيء يشبهني أكثر من قصائدكِ.
كلماتك
تشكيلات حروفٍ تعكس مواطن دفءٍ
يدفعها نثير رضابك،
المتحول شهداً،
المتكاثف غيماً،
الهاطل
من كبد الدرّاق نسغاً.
وهي الآن،
تقصدني بقصيدةٍ موجهةٍ من القلب إلى القلب.
وها أنذا
أصاب بكِ
قبل أن أصيبك..
:
نشأة
إذ عرجتْ إلى صفحات الروح
أناملكِ.
مسحةٌ مسافرةٌ
حطّتْ بين ثنايا الحروف صبوتها،
أشبعت العشق من دنان الكلمات
المترفة.
نقشتْ على صدري،
زخارفها.
وقد عبرتْ بحور الشعر
سابحةً
تكتبُ بمداد نبضها،
قصائد تثملني،،،
فلا شيء يشبهني أكثر من قصائدكِ.
كلماتك
تشكيلات حروفٍ تعكس مواطن دفءٍ
يدفعها نثير رضابك،
المتحول شهداً،
المتكاثف غيماً،
الهاطل
من كبد الدرّاق نسغاً.
وهي الآن،
تقصدني بقصيدةٍ موجهةٍ من القلب إلى القلب.
وها أنذا
أصاب بكِ
قبل أن أصيبك..
:
نشأة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق