بالحبّ نحيا
صفِ الإحساسَ وانثر لا تبالي
لإن الحبَّ شفَّ عن الجمالِ
هو النَّبضُ الذي تهوى دِمانا
به نحيا له شَدُّ الرحالِ
وكم بالحبِّ عمرنا قصورا
ً
وشيَّدنا بروجاً من خيالِ
وكم بالحبِّ قد شُغيت صدور
ٌ
بها حارَ الطبيبُ وضاقَ حالي
نُصابُ بلوثةٍ وجفاءِ طَبع
ٍ
ودمعٌ لا يكفُّ عن الهطالِ
ونحيا خيبةً ونحولَ جسم
ٍ
ونَقتلُ كلَّ حلوٍ من خصالِ
إذا ما أنبتت شمسٌ تَعالت
بكرمتنا عناقيدَ الدوالي
وكم بالحبِّ أخصبت الصحارى
فيرخصُ للمحبةِ كلَّ غالي
بقلمي الشاعرة وسام الشاقي
به نحيا له شَدُّ الرحالِ
وكم بالحبِّ عمرنا قصورا
ً
وشيَّدنا بروجاً من خيالِ
وكم بالحبِّ قد شُغيت صدور
ٌ
بها حارَ الطبيبُ وضاقَ حالي
نُصابُ بلوثةٍ وجفاءِ طَبع
ٍ
ودمعٌ لا يكفُّ عن الهطالِ
ونحيا خيبةً ونحولَ جسم
ٍ
ونَقتلُ كلَّ حلوٍ من خصالِ
إذا ما أنبتت شمسٌ تَعالت
بكرمتنا عناقيدَ الدوالي
وكم بالحبِّ أخصبت الصحارى
فيرخصُ للمحبةِ كلَّ غالي
بقلمي الشاعرة وسام الشاقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق