الليل وقوافل الضياع
شعر : الدكتور صاحب خليل إبراه
الريحُ تعوي في سماوات الوطنْ . . !
والخيلُ مُتعبةٌ تُشاكسها ,
رياحُ الخوف في مَدَياتها . . !
لا خفْقَةٌ ,
من أنجمٍ .,
لا نسمةٌ
هبَّتْ تُداعبُ ملعباً . . !
الليلُ يقتاتُ الجموعْ . . !
كلُّ الكلاب الصُّفْر تركضُ نحونا
لا شيءَغيرُ الريح تعوي والذئاب ! . . .
الريحُ تَعوي في قوافلنا ,
وماءُ النهر مُرٌّ في فَمٍ . . يقتاتُ بلوانا ,
ويطحنُ في الضلوع !
. . .
الريحُ تَعوي في خرائبنا ,
ومنفانا الوطنْ . . ! !
شعر : الدكتور صاحب خليل إبراه
الريحُ تعوي في سماوات الوطنْ . . !
والخيلُ مُتعبةٌ تُشاكسها ,
رياحُ الخوف في مَدَياتها . . !
لا خفْقَةٌ ,
من أنجمٍ .,
لا نسمةٌ
هبَّتْ تُداعبُ ملعباً . . !
الليلُ يقتاتُ الجموعْ . . !
كلُّ الكلاب الصُّفْر تركضُ نحونا
لا شيءَغيرُ الريح تعوي والذئاب ! . . .
الريحُ تَعوي في قوافلنا ,
وماءُ النهر مُرٌّ في فَمٍ . . يقتاتُ بلوانا ,
ويطحنُ في الضلوع !
. . .
الريحُ تَعوي في خرائبنا ,
ومنفانا الوطنْ . . ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق