(فقه الحاجة))
هذا الوجهُ الممشوقُ على قلبي
كحدِ السيفِ
مِنْ غَمْدِ زُقاقٍ أَشيبْ
جَمَّلَ كلَّ شَوارع روحي
يَسِحُ عيوناً هاربةً مِنْ وَجعِ الإسفلْتِ
يُوَسدُ كلَّ عُقُولِ السادةِ أجدادي
وأخِرُّ كَعبٍ مَرَّ على أَرصِفةِ العهرِ المُتَطَرفِ
كَي يَحجِبُ عَنّا لَونَ الوردِ وعِطرَ القدّاحِ
على رِئَةٍ أثقلها تَدخينُ (اللفِ)
بِأرقى ما (تَبَلّت)الهندُ مَوائِدَها
لِخَليفةِ عُهرِ الزمنِ المحمولِ على الاكتافِ
تُدَنْدِنُ فيهِ تَراتيلٌ
أوجدها فِقهُ حريم السلطانِ..
فيسقطُ فاهٌ أعياهُ العَجَبُ المنفرجُ للفكِ الاسفلِ
وَيَسيلُ على الشفةِ السفلى خَيطُ لُعابْ
تَمَهلْ....تَمَهلْ
وعيونُ الحورِ...مُوَزّعةً تُراقبُ شرقيًّ مجنوناً
صدَّقَ إنَّ الحُورَ لحواضنِ جَنَّتهِ
وسلافُ الخمرةِ توازي لَبَناً ممزوجْ
ويُنااااااااادي...
يا ربُّ الحورِ ..على الاسفلتِ تُبعثرها في كلِ مكانْ
وترجُمَنا بسوادٍ حَجَمَنا حدَّ الهَذَيان
كَفُكَ كفرٌ...عَينُكَ كفرٌ...قَلبُكَ كفرٌ
كيفَ سيبقى فيَّ الانسان؟
أُنااااادي دَعْني
أَبحثُ عن عشقٍ يَقتلَني
ورصاصُ القُبلةِ يَصهرني
في خَلَجاتِ الآهاتِ
مُحمَّلَةً إنْ شاءَ الحبُ أَنْ يورِّقَ كلُّ يُبابِ الجَدْبِ
ليُمرِعَ زهرَ المعشوقِ رضاباً بقميصٍ أصفر.
لا يعني لونُ الغيرةِ .
أخبرني من فمهِ شَهريارُ
ليقولُ الدفأَ تَسامى من أخمصِ قاعدتي حتى الرأسِ
فَقَبِلْتُ أنْ أُذبحَ قُرباناً لِشهقَةِ وَجدٍ واحدةٍ
أُعَلِلُ فيها
هذا الموتُ المُبْتَلُ بدموعِ الحزنِ سنينْ
لِيطلقَ آخرَّ فَتوى مِنْ فَمهِ الموبوءَ غباءً
وأنا والكفرُ وآخِرُأيامِ العمرِ آنينْ
أَسقَطَ كلَّ المنصوصِ مِن الربِ ...وصارَ حلالاً...
أهلاً..أهلاً
فِقهُ الحاجةِ شَرّعنه الاخرَّ دييييييييييين
بقلمي
علي حمادي ناموس
4\1\2016
هذا الوجهُ الممشوقُ على قلبي
كحدِ السيفِ
مِنْ غَمْدِ زُقاقٍ أَشيبْ
جَمَّلَ كلَّ شَوارع روحي
يَسِحُ عيوناً هاربةً مِنْ وَجعِ الإسفلْتِ
يُوَسدُ كلَّ عُقُولِ السادةِ أجدادي
وأخِرُّ كَعبٍ مَرَّ على أَرصِفةِ العهرِ المُتَطَرفِ
كَي يَحجِبُ عَنّا لَونَ الوردِ وعِطرَ القدّاحِ
على رِئَةٍ أثقلها تَدخينُ (اللفِ)
بِأرقى ما (تَبَلّت)الهندُ مَوائِدَها
لِخَليفةِ عُهرِ الزمنِ المحمولِ على الاكتافِ
تُدَنْدِنُ فيهِ تَراتيلٌ
أوجدها فِقهُ حريم السلطانِ..
فيسقطُ فاهٌ أعياهُ العَجَبُ المنفرجُ للفكِ الاسفلِ
وَيَسيلُ على الشفةِ السفلى خَيطُ لُعابْ
تَمَهلْ....تَمَهلْ
وعيونُ الحورِ...مُوَزّعةً تُراقبُ شرقيًّ مجنوناً
صدَّقَ إنَّ الحُورَ لحواضنِ جَنَّتهِ
وسلافُ الخمرةِ توازي لَبَناً ممزوجْ
ويُنااااااااادي...
يا ربُّ الحورِ ..على الاسفلتِ تُبعثرها في كلِ مكانْ
وترجُمَنا بسوادٍ حَجَمَنا حدَّ الهَذَيان
كَفُكَ كفرٌ...عَينُكَ كفرٌ...قَلبُكَ كفرٌ
كيفَ سيبقى فيَّ الانسان؟
أُنااااادي دَعْني
أَبحثُ عن عشقٍ يَقتلَني
ورصاصُ القُبلةِ يَصهرني
في خَلَجاتِ الآهاتِ
مُحمَّلَةً إنْ شاءَ الحبُ أَنْ يورِّقَ كلُّ يُبابِ الجَدْبِ
ليُمرِعَ زهرَ المعشوقِ رضاباً بقميصٍ أصفر.
لا يعني لونُ الغيرةِ .
أخبرني من فمهِ شَهريارُ
ليقولُ الدفأَ تَسامى من أخمصِ قاعدتي حتى الرأسِ
فَقَبِلْتُ أنْ أُذبحَ قُرباناً لِشهقَةِ وَجدٍ واحدةٍ
أُعَلِلُ فيها
هذا الموتُ المُبْتَلُ بدموعِ الحزنِ سنينْ
لِيطلقَ آخرَّ فَتوى مِنْ فَمهِ الموبوءَ غباءً
وأنا والكفرُ وآخِرُأيامِ العمرِ آنينْ
أَسقَطَ كلَّ المنصوصِ مِن الربِ ...وصارَ حلالاً...
أهلاً..أهلاً
فِقهُ الحاجةِ شَرّعنه الاخرَّ دييييييييييين
بقلمي
علي حمادي ناموس
4\1\2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق