كما أنا دائماً ..
................................
كما أنا دائماً
يرسمني الطريق تجاعيد حروف
لأنفض عن كاهلي
ما أكتنّزته سنيّ المطأطأة ..
أيتها المليارديرية الحسن
كما أنا دائماً
مفلس في قفص الطريق
أتبختر ثملاً
في جنبات حيّ سميّ
بإسم الست المصون " عادلة خاتون "
.
كما أنا
في أحلامي ومعاركي وترانيمي
وأرقي
الذي يحتشد صوماً ورهبانية
يوم لامس
ماكان في جعبتي صفحة خديكِ
إرتعشت أواصل غيمتي
وانصب
غيث العشق مدرارا ...
................................
كما أنا دائماً
يرسمني الطريق تجاعيد حروف
لأنفض عن كاهلي
ما أكتنّزته سنيّ المطأطأة ..
أيتها المليارديرية الحسن
كما أنا دائماً
مفلس في قفص الطريق
أتبختر ثملاً
في جنبات حيّ سميّ
بإسم الست المصون " عادلة خاتون "
.
كما أنا
في أحلامي ومعاركي وترانيمي
وأرقي
الذي يحتشد صوماً ورهبانية
يوم لامس
ماكان في جعبتي صفحة خديكِ
إرتعشت أواصل غيمتي
وانصب
غيث العشق مدرارا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق