( أيتها الأميرة )
-------------------
يلومني ...!
كلّ الناسُ من حولي
كيفَ ...!؟
في نارِ عشقكِ ذبت
لماذا ...!؟
أمامَ سحرِ عينيكِ
الولاءُ والطاعةُ أعلنت
وبينَ ...
أنامل اليدينِ الناعمتين
كأحتراقِ الشمعِ
أّضأْتُ بسماءكِ وأنصهرت
ونسوا أو تناسوا
اني اليكِ منذُ أنْ ولدت
منذُ ...!
أنْ دَبَّ النبضُ بعروقي
وحينَ لاأراكِ
كانني في موتٍ وصُعقت
يلومني ...!
ذلكَ الشعر اللعين
لمَ ...!؟
اكتبُ عنكِ من دونِ النساء
لماذا ...!؟
الحروفُ تهربَ مني
ولا تذكرُ الا عيونكِ الحوراء
كم...!؟
من القصائدُ اليكِ سرَّبت
وبينَ الكلماتِ
أسمكِ الوحيدَ دونت
ومن ثمَّ ..
ليسَ سوى جمالكِ أضفت
ياحلوتي ...
أعرفُ أحياناً كثيرةٍ
أنَّ الجنون لي عياء
ذلكَ ...!
عندما بينَ شفاهكِ ضعت
قدرٌ محتوم
لاأقدرُ على الافلاتَ منه
كوني حينها
أفقدُ الماضي وأفقدُ ما خبّأت
(خالد علي فياض الدليمي - العراق )
-------------------
يلومني ...!
كلّ الناسُ من حولي
كيفَ ...!؟
في نارِ عشقكِ ذبت
لماذا ...!؟
أمامَ سحرِ عينيكِ
الولاءُ والطاعةُ أعلنت
وبينَ ...
أنامل اليدينِ الناعمتين
كأحتراقِ الشمعِ
أّضأْتُ بسماءكِ وأنصهرت
ونسوا أو تناسوا
اني اليكِ منذُ أنْ ولدت
منذُ ...!
أنْ دَبَّ النبضُ بعروقي
وحينَ لاأراكِ
كانني في موتٍ وصُعقت
يلومني ...!
ذلكَ الشعر اللعين
لمَ ...!؟
اكتبُ عنكِ من دونِ النساء
لماذا ...!؟
الحروفُ تهربَ مني
ولا تذكرُ الا عيونكِ الحوراء
كم...!؟
من القصائدُ اليكِ سرَّبت
وبينَ الكلماتِ
أسمكِ الوحيدَ دونت
ومن ثمَّ ..
ليسَ سوى جمالكِ أضفت
ياحلوتي ...
أعرفُ أحياناً كثيرةٍ
أنَّ الجنون لي عياء
ذلكَ ...!
عندما بينَ شفاهكِ ضعت
قدرٌ محتوم
لاأقدرُ على الافلاتَ منه
كوني حينها
أفقدُ الماضي وأفقدُ ما خبّأت
(خالد علي فياض الدليمي - العراق )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق