ممسكا في لحيتي البيضاء
وتجاعيد وجهي كأنهر فارغة
شوارع خوف
القي الحزن فيها
ثقل غيمة على صحراء
قاسية الفكين
طيور أثقل اجنحتها الطيران
تهبط كما المثول
أمام كثبان
من علامات إستفهام
بأغماضة رمح
غاص في خوف جرحنا
جذع شجرة يشد التراب
كضماد يحاور الجرح
نقش تأبين
خلف سور الليل
وجدوني أرنو
الى السماء
بجسد متصلب
وتجاعيد وجهي كأنهر فارغة
شوارع خوف
القي الحزن فيها
ثقل غيمة على صحراء
قاسية الفكين
طيور أثقل اجنحتها الطيران
تهبط كما المثول
أمام كثبان
من علامات إستفهام
بأغماضة رمح
غاص في خوف جرحنا
جذع شجرة يشد التراب
كضماد يحاور الجرح
نقش تأبين
خلف سور الليل
وجدوني أرنو
الى السماء
بجسد متصلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق