( جنون عاشق )
................................
بفطرة طفل......وقلق مفكر
أجمع شتات كلامي السادر
في بؤرة الجمل كي تتلاقح.........المفردات
.
.
بهدوء عاشق ...وروح شاعر
بأقتدار محارب مجنون مغامر
اتبوأ مناصب جسدك
وأحتل كل............المساحات
.
.
بجسد يقظ يعتمل فيه الشراهة
أغتصب عرش البراءة
وأفرط في.............التجاوزات
.
.
بأرتعاش مخصب يطلق فوح النار
أحرق حقل .................أنفاسك
أشق أخاديد...................أنوثتك
أحفر في أثدائك وشم الفحولة.....كالنحات
.
.
اني ذلك المهووس السادي المتمرد
قي داخلي أسمه ( الأنا ) يسكنني
ويمتلك كل....................القدرات
.
.
ساديتي تأمر أن تكوني ملاذي
أن تكوني تحت جبروتي.....كالطغاة
.
.
يا سيدة الذات
ما أنا .........الا مجنون
أمتلك روحا شوهاء فظة
وجسدا عابث مارد ......كالغزاة
.
.
أحكم ..
بما تملىء عليّ غرائزي المجونة
وفق دستور...........العراة
وعلى خارطة أنوثتك
أشيد عاصمة الرغبة
وبترميز أيروسي أرفع راية........الشهوات
.
.
اني أنا المحارب
الذي أنجبتني الرذائل والموبقات
اؤمن بعظمة التهتك وأغتصاب الفضيلة
فلسفتي رامية الى هزيمة الروح في الجسد
خوفا من الضياع في بيئة................الموجودات
.
.
وحين أصل الى عظمة الجنون فيك
لا احتاج الى شريعة القيم
التي تتحكم ..............بالكائنات
.
.
أنا مشرع ذاتي
لي قوانيني وتصوراتي
وفي وطن ......اللذة
أجبر أنوثتك ..المحتلة
السير وفق أراداتي
كي تقدم............الطاعات
.
.
وكي يكون واقع للذة
ينبغي ان يكون واقع ........للرغبات
وكي يكون واقع للتصور
ينبغي ان يكون واقع......للممكنات
فأنت وطني أنا التي تسكنها .....الممكنات
.
.
فأنا لا أعرف نفسي من حيث أنا
بل أعرف نفسي من حيث أنت
وبين ( الأنا ) الثابتة (والأنا) المشتقة منك
تتداخل في الياف ذهني كل.......التصورات
.
.
وبين فلسفة الوجود ...وفلسفة القوة
أبدو نيتشوي ......الذات
أمارس طغياني المتمادي ...بفعل الذكورة
وأرتكب فيك أجمل...................الحماقات
.
.
لكوني أحبك.....سيدتي
ولا أستطيع أن ابقي جسدك
خارج الأفكار............والمعادلات
.
.
لان لايوجد في الكون
فعل كلي استغراق ...الا فعل الحب
وما أجمل الحب ..
حين يتوج بالوجود الحسي للجسد
وما يعتريه من ...................الغايات
.
.
وما العيب الا تعبير عائم غائم
في فضاء....المثل
وما الممنوع الا وريقة بالية
في سلة.............المهملات
.
.
وأعلمي .
كلانا بشر
قد نحتلف في الرؤية.....في النقاشات
ولكن لا نختلف
في الرغبة ..في الأشتهاء ..في الممارسات
بحكم التنوع وضرورة أستمرار ...........الحياة
.
.
يا سيدة الأنوثة
أيتها الحتمية القدرية التي فرضت على تركيبتي
أيتها الخميرة التي جبلت منها .....كينونتي
اقول..
ان المرأة عندي قضية متوارثة مرتبطة بالجينات
وكلما أتطلع الى التأريخ السري .......لجسدك
أراك جزء لا يتجزء مني قبل ان تبنى .....الحضارات
.
.
فتعالي
تعالي وتعري على سفوح جسدي
وأستحمي بفيض..........الشهوات
.
.
تعالي وأطفئي بفضل شفتاي
بسيولة رضابي حرائق أنفاسك
كي يتناهى الى مسمعي صدى...الآهات
.
.
تعالي وافصحي ما تصنعه الرغبة بالجسد
في لحظة الأشتباك...في لحظة الأفتراس
على سرير...........المهمات
.
.
ودعيني ..
دعيني أرددعواء ذئب يحاول
ان يلعق منك دماء......الجراحات
.
.
ما أسعدني
حين ترين صروح كيانك تتداعى
بين مخالب حيوان مفترس
يتلذذ بعويل........الصرخات
.
.
ها قد بلغت مقصدي
كي أقول ..
ان الأنثى العنيدة الأصعب دائما
هو لحظة الأقترب منها
أما الترويض مسألة وقت لا اكثر في النهايات
.
.
وما أسعد المجنون
عندما يربح أنثاه.....ويخسر حياته في لحظات
مجنون أنا سيدتي
قد ربحت أنوثتك.......وخسرت الحياة
قد ربحت أنوثتك.......وخسرت الحياة
................................
بفطرة طفل......وقلق مفكر
أجمع شتات كلامي السادر
في بؤرة الجمل كي تتلاقح.........المفردات
.
.
بهدوء عاشق ...وروح شاعر
بأقتدار محارب مجنون مغامر
اتبوأ مناصب جسدك
وأحتل كل............المساحات
.
.
بجسد يقظ يعتمل فيه الشراهة
أغتصب عرش البراءة
وأفرط في.............التجاوزات
.
.
بأرتعاش مخصب يطلق فوح النار
أحرق حقل .................أنفاسك
أشق أخاديد...................أنوثتك
أحفر في أثدائك وشم الفحولة.....كالنحات
.
.
اني ذلك المهووس السادي المتمرد
قي داخلي أسمه ( الأنا ) يسكنني
ويمتلك كل....................القدرات
.
.
ساديتي تأمر أن تكوني ملاذي
أن تكوني تحت جبروتي.....كالطغاة
.
.
يا سيدة الذات
ما أنا .........الا مجنون
أمتلك روحا شوهاء فظة
وجسدا عابث مارد ......كالغزاة
.
.
أحكم ..
بما تملىء عليّ غرائزي المجونة
وفق دستور...........العراة
وعلى خارطة أنوثتك
أشيد عاصمة الرغبة
وبترميز أيروسي أرفع راية........الشهوات
.
.
اني أنا المحارب
الذي أنجبتني الرذائل والموبقات
اؤمن بعظمة التهتك وأغتصاب الفضيلة
فلسفتي رامية الى هزيمة الروح في الجسد
خوفا من الضياع في بيئة................الموجودات
.
.
وحين أصل الى عظمة الجنون فيك
لا احتاج الى شريعة القيم
التي تتحكم ..............بالكائنات
.
.
أنا مشرع ذاتي
لي قوانيني وتصوراتي
وفي وطن ......اللذة
أجبر أنوثتك ..المحتلة
السير وفق أراداتي
كي تقدم............الطاعات
.
.
وكي يكون واقع للذة
ينبغي ان يكون واقع ........للرغبات
وكي يكون واقع للتصور
ينبغي ان يكون واقع......للممكنات
فأنت وطني أنا التي تسكنها .....الممكنات
.
.
فأنا لا أعرف نفسي من حيث أنا
بل أعرف نفسي من حيث أنت
وبين ( الأنا ) الثابتة (والأنا) المشتقة منك
تتداخل في الياف ذهني كل.......التصورات
.
.
وبين فلسفة الوجود ...وفلسفة القوة
أبدو نيتشوي ......الذات
أمارس طغياني المتمادي ...بفعل الذكورة
وأرتكب فيك أجمل...................الحماقات
.
.
لكوني أحبك.....سيدتي
ولا أستطيع أن ابقي جسدك
خارج الأفكار............والمعادلات
.
.
لان لايوجد في الكون
فعل كلي استغراق ...الا فعل الحب
وما أجمل الحب ..
حين يتوج بالوجود الحسي للجسد
وما يعتريه من ...................الغايات
.
.
وما العيب الا تعبير عائم غائم
في فضاء....المثل
وما الممنوع الا وريقة بالية
في سلة.............المهملات
.
.
وأعلمي .
كلانا بشر
قد نحتلف في الرؤية.....في النقاشات
ولكن لا نختلف
في الرغبة ..في الأشتهاء ..في الممارسات
بحكم التنوع وضرورة أستمرار ...........الحياة
.
.
يا سيدة الأنوثة
أيتها الحتمية القدرية التي فرضت على تركيبتي
أيتها الخميرة التي جبلت منها .....كينونتي
اقول..
ان المرأة عندي قضية متوارثة مرتبطة بالجينات
وكلما أتطلع الى التأريخ السري .......لجسدك
أراك جزء لا يتجزء مني قبل ان تبنى .....الحضارات
.
.
فتعالي
تعالي وتعري على سفوح جسدي
وأستحمي بفيض..........الشهوات
.
.
تعالي وأطفئي بفضل شفتاي
بسيولة رضابي حرائق أنفاسك
كي يتناهى الى مسمعي صدى...الآهات
.
.
تعالي وافصحي ما تصنعه الرغبة بالجسد
في لحظة الأشتباك...في لحظة الأفتراس
على سرير...........المهمات
.
.
ودعيني ..
دعيني أرددعواء ذئب يحاول
ان يلعق منك دماء......الجراحات
.
.
ما أسعدني
حين ترين صروح كيانك تتداعى
بين مخالب حيوان مفترس
يتلذذ بعويل........الصرخات
.
.
ها قد بلغت مقصدي
كي أقول ..
ان الأنثى العنيدة الأصعب دائما
هو لحظة الأقترب منها
أما الترويض مسألة وقت لا اكثر في النهايات
.
.
وما أسعد المجنون
عندما يربح أنثاه.....ويخسر حياته في لحظات
مجنون أنا سيدتي
قد ربحت أنوثتك.......وخسرت الحياة
قد ربحت أنوثتك.......وخسرت الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق