عراق
رياض ماشي محسن/ العراق
تزاحمت حروف الهجاء في وطني وانشقت مباني العين حتى راق من عينه الدمع وسقط جريحا في زاوية الانشقاق، لن اكتب عراقيتي بالدم، في كل نبض نخلة ونهران على كتف الجبال تحملهما سواعد الشلالات، عقر الموت في قعر الكبرياء وذبح كبش الفداء بين أقدام عشتار، سلال الليل ومياه النبع وتبغ بغداد القديم في سيجارة الرشيد على جسر السنك جلس الفيلسوف يعد حوارات الوردي وقافية الشعر في كل زوايا المتنبي هنا وقف القلم وهجرت ميعاد خدرها حتى يجلس من غفوته اشور وتزف قدومه اسلاف القصب والبردي من ذاك العاشق تموز، حلم جميل ما عاد يتكأ عليه السلام انتقل جميع السلام إلى وادي البعد الرابع من حروف العراق ذبح الحسين وفدى ابراهيم النبوة اسماعيل الف كبش عظيم ينحر تحت أقدام العراق........
رياض ماشي محسن/ العراق
تزاحمت حروف الهجاء في وطني وانشقت مباني العين حتى راق من عينه الدمع وسقط جريحا في زاوية الانشقاق، لن اكتب عراقيتي بالدم، في كل نبض نخلة ونهران على كتف الجبال تحملهما سواعد الشلالات، عقر الموت في قعر الكبرياء وذبح كبش الفداء بين أقدام عشتار، سلال الليل ومياه النبع وتبغ بغداد القديم في سيجارة الرشيد على جسر السنك جلس الفيلسوف يعد حوارات الوردي وقافية الشعر في كل زوايا المتنبي هنا وقف القلم وهجرت ميعاد خدرها حتى يجلس من غفوته اشور وتزف قدومه اسلاف القصب والبردي من ذاك العاشق تموز، حلم جميل ما عاد يتكأ عليه السلام انتقل جميع السلام إلى وادي البعد الرابع من حروف العراق ذبح الحسين وفدى ابراهيم النبوة اسماعيل الف كبش عظيم ينحر تحت أقدام العراق........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق