المعري ، رهين المحبسين ، ورهين جحود الزمنين ؛ زمنه وزمننا هذا .. امة تنسى وتتناسى دانتيها الذي سبق دانتي بقرون وتمجد الشعراء المداحين ، وتنسى قرامطتها وتلقبهم بقطاع الطرق ، فيما تمجد سلاطينها الظلمة والمنحرفين ، هذه الامة ستتلاشى او تعيش استبداد الظلاميين الى ابد الآبدين ." قضي الامر الذي فيه تستفتيان "
شكرا استاذ جاسم
ردحذف