دعوها تطرق الأبواب
قلبها يدق قبل يدها
أملا لتلتقي الاحباب
أتعبها الفراق
في عينها الحنين
بلوعة السنين
هامت بها الروح
لمنبت الجذور
لحلمها الصبور
بصوتها الابح
مامن صدى يجيب
ياداري المهجور
غادره الصوت
من ذلك المكان
بصمتها الحزين
هاجرت تلك الطيور
محمد الفهد/بغداد
قلبها يدق قبل يدها
أملا لتلتقي الاحباب
أتعبها الفراق
في عينها الحنين
بلوعة السنين
هامت بها الروح
لمنبت الجذور
لحلمها الصبور
بصوتها الابح
مامن صدى يجيب
ياداري المهجور
غادره الصوت
من ذلك المكان
بصمتها الحزين
هاجرت تلك الطيور
محمد الفهد/بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق