ماذا لوكنتُ هناك
عادل قاسم
ماذا لوكنتُ هناكَ، اجلسُ على دكةِ الوحدةِ وارمي سهامي في وجهِ العاصفةِ التائهة كي تَهْبِطَ بثنائِها الموعود على بيادرِ القَشِ المُحْتَرِق كلحظةٍ تًتًخفى بين اجفانٍ الهًمسةٍ وتنامُ بوداعةِ الصخورِ على تُخومِ زَوارق القَلق،لاَسْتَرُدَّ من كَفِّ السنينِ العُجاف ماتبقى من حِطامِ الجَمرِ المُتقدَ في قلبِ الهواء الذي تيبسَ واصبحَ جافاً كفراشةٍ ضَريرة، تداعبُ ذوآباتَ الضياء ِفَتحترق كطائرةٍ مقاتلةٍ،فقدتْ حواسَها وتعطلَ الرادارُ الذي راحَ يَنصتُ لاغنيةٍ طاعنةٍ في العًدم،،
من هُنا ابتدأُِتْ حِكايةُ حَوافرِ الخيول،بعدَ اًنْ فًشلً سُعاةُ البًرقِ في استئْصالِ النارِ المُتَقِِدة في رُبا النجومِ النائمةَ على نمارقِ الدهشة،تَتيحُ لضيائِها الميتِ في الفضاءِ الذي يَتمددُ في دائرةٍ ليسَ لاطرافِها نهاية،هي هكذا تجرفُها الثِقوبُ التي سرعانَ ما امدُ كفي لالتقاطِها واضعَها في جيبي المثقوب،لاُريها لاصدقائي كي لايرتابونَ بِعَقْْلي الذي اصابهُ العَطب،وانتكسَ حين سَكَنتْني المقابر ،،
في لقلقةِ لسانِ اللهفة ساقني ظلُ غرابٍ يَتَمَتْه الحروفُ وكَذِبُ إلإدعاءآتِ وَنطقهِا إذ للقناعِ هيبةُ النحلِ الطَنّان،وصرامةُ ضَجيجِ الاركوزاتِ في إِسطِبلاتِ الجِمال الغير مُهَذبة،ولي أَنْ اقتفي أثره أنَّى يكون رُغمَ التباسِ الجذوة ووعورةِ الحِداء من تَصْحر الآس و النَخيل ،وجلبةِ قواقع السواقي النافقةُ النازحةُ من عَراءِ المقاماتِ المبحوحةِ في نَزيفِ الايامِ المُرقَمة بالشواخصِ وَعويلِ المسافةِ التي قاربَتْني كَثيراً من رؤوسِ البَتلات،ِ التي جاهَرْتُ لها كأيِّ عابثٍ في هذهِ المَجرة بطائرتي النفاثة وتراكمُ الِثغاءِ والوقتُ لديَّ ،فاقْترَبتُ من ظُلْمةِ بيتٍ مَهجورٍ وَرفعتُ عقيرتي بالنَدم والجريان،تتَعقبُني الثعابين، والسعالي، تَكَفلتُ أنْ أَثيرََ فَزعَِ الراكنين للموتِ بصَمْتِ المجراتِ المنافقةِ وهي تبَوحُ للزائرين عما يدورُ بين الكواكب ِ من حكايات بَرْزَخية،
عادل قاسم
ماذا لوكنتُ هناكَ، اجلسُ على دكةِ الوحدةِ وارمي سهامي في وجهِ العاصفةِ التائهة كي تَهْبِطَ بثنائِها الموعود على بيادرِ القَشِ المُحْتَرِق كلحظةٍ تًتًخفى بين اجفانٍ الهًمسةٍ وتنامُ بوداعةِ الصخورِ على تُخومِ زَوارق القَلق،لاَسْتَرُدَّ من كَفِّ السنينِ العُجاف ماتبقى من حِطامِ الجَمرِ المُتقدَ في قلبِ الهواء الذي تيبسَ واصبحَ جافاً كفراشةٍ ضَريرة، تداعبُ ذوآباتَ الضياء ِفَتحترق كطائرةٍ مقاتلةٍ،فقدتْ حواسَها وتعطلَ الرادارُ الذي راحَ يَنصتُ لاغنيةٍ طاعنةٍ في العًدم،،
من هُنا ابتدأُِتْ حِكايةُ حَوافرِ الخيول،بعدَ اًنْ فًشلً سُعاةُ البًرقِ في استئْصالِ النارِ المُتَقِِدة في رُبا النجومِ النائمةَ على نمارقِ الدهشة،تَتيحُ لضيائِها الميتِ في الفضاءِ الذي يَتمددُ في دائرةٍ ليسَ لاطرافِها نهاية،هي هكذا تجرفُها الثِقوبُ التي سرعانَ ما امدُ كفي لالتقاطِها واضعَها في جيبي المثقوب،لاُريها لاصدقائي كي لايرتابونَ بِعَقْْلي الذي اصابهُ العَطب،وانتكسَ حين سَكَنتْني المقابر ،،
في لقلقةِ لسانِ اللهفة ساقني ظلُ غرابٍ يَتَمَتْه الحروفُ وكَذِبُ إلإدعاءآتِ وَنطقهِا إذ للقناعِ هيبةُ النحلِ الطَنّان،وصرامةُ ضَجيجِ الاركوزاتِ في إِسطِبلاتِ الجِمال الغير مُهَذبة،ولي أَنْ اقتفي أثره أنَّى يكون رُغمَ التباسِ الجذوة ووعورةِ الحِداء من تَصْحر الآس و النَخيل ،وجلبةِ قواقع السواقي النافقةُ النازحةُ من عَراءِ المقاماتِ المبحوحةِ في نَزيفِ الايامِ المُرقَمة بالشواخصِ وَعويلِ المسافةِ التي قاربَتْني كَثيراً من رؤوسِ البَتلات،ِ التي جاهَرْتُ لها كأيِّ عابثٍ في هذهِ المَجرة بطائرتي النفاثة وتراكمُ الِثغاءِ والوقتُ لديَّ ،فاقْترَبتُ من ظُلْمةِ بيتٍ مَهجورٍ وَرفعتُ عقيرتي بالنَدم والجريان،تتَعقبُني الثعابين، والسعالي، تَكَفلتُ أنْ أَثيرََ فَزعَِ الراكنين للموتِ بصَمْتِ المجراتِ المنافقةِ وهي تبَوحُ للزائرين عما يدورُ بين الكواكب ِ من حكايات بَرْزَخية،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق