{.. لكن متى أجمّعُ أشلائي ..؟؟ }
( سرد شعري )
إنحسارُ النهارِ عن وجهي ،لايكتمُ سرَّ ليلي ، بل يُطليهِ بالنفثاتِ الحُمر ،و... تتساقطُ النجوم ، على مخدعِ أحلامي ، لترسمَ آهاتِ مدينتي الفاضلة ،... سأرسمُ يقيناً أخيراً ،عن ميلادِ صمتيَ الأعور ، فكلُّ المناظرِذاتُ بُعدٍ واحد ،لايترجمُ أسرارَأنفاسي ، المتساقطةِ القسمات ، على صدرِ ضَحِكاتيَ المرجومةِ الخطوات ، في متاهاتِ عرسِ هجوعي الأخضر ، كاااااااااان يمكنُ أن يكون ، ..... لولا أنني مفتون ،بعشقِ قمرِ الملاذاتِ الصُّفر ، فقد خجلَ الشجر ، في حصنِ الإيناع ،... كان يُمكنُ أن ...، لكن لابدَّ أن أهون ، فقد باعدتِ المفازةُ ، فخذَيها وتوضأت ، بماءِ وجهي ، (لم يكنْ هناك نِصاب ) للتصويتِ على ، نحرِ الزرياب ، فبعضُ بائعي الهوى ، مشغولُون بعدِّ ما في حصّالاتهم ، من درجاتِ حرارةِ بورصةِ مقاطعةِ انتخاباتِ الصراصير ، الممشوقةِ القَد ، اووووووه يالهُ من إنحسار ... يرهقُ ، كاهلَ هولِ جنوني ، بحبِّ وردةِ غسقي ...؛ .....
ـــــــــــــــــ/ ياسم الفضلي ـ العراق
( سرد شعري )
إنحسارُ النهارِ عن وجهي ،لايكتمُ سرَّ ليلي ، بل يُطليهِ بالنفثاتِ الحُمر ،و... تتساقطُ النجوم ، على مخدعِ أحلامي ، لترسمَ آهاتِ مدينتي الفاضلة ،... سأرسمُ يقيناً أخيراً ،عن ميلادِ صمتيَ الأعور ، فكلُّ المناظرِذاتُ بُعدٍ واحد ،لايترجمُ أسرارَأنفاسي ، المتساقطةِ القسمات ، على صدرِ ضَحِكاتيَ المرجومةِ الخطوات ، في متاهاتِ عرسِ هجوعي الأخضر ، كاااااااااان يمكنُ أن يكون ، ..... لولا أنني مفتون ،بعشقِ قمرِ الملاذاتِ الصُّفر ، فقد خجلَ الشجر ، في حصنِ الإيناع ،... كان يُمكنُ أن ...، لكن لابدَّ أن أهون ، فقد باعدتِ المفازةُ ، فخذَيها وتوضأت ، بماءِ وجهي ، (لم يكنْ هناك نِصاب ) للتصويتِ على ، نحرِ الزرياب ، فبعضُ بائعي الهوى ، مشغولُون بعدِّ ما في حصّالاتهم ، من درجاتِ حرارةِ بورصةِ مقاطعةِ انتخاباتِ الصراصير ، الممشوقةِ القَد ، اووووووه يالهُ من إنحسار ... يرهقُ ، كاهلَ هولِ جنوني ، بحبِّ وردةِ غسقي ...؛ .....
ـــــــــــــــــ/ ياسم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق