الأعمى..
جالستهُ فوجدتهُ جلداً ،لاتنقصه اللياقة، الا إنهُ أعمى في ظاهرِ اللفظِ ، يصغي لكل شيءٍ،يتحسسُ كل ماحوله ،بقلبهِ نور يهتدي به ،كأن السناء ينبعث من أعماقه ،ليمحو كل ظلام الكون ،أرى خلف أضلاعهِ ، حياةً ترفلُ بالجمالِ والكمالِ،مهيبٌ في كل حالاته ، لايتعنت ولايغضب، إن كلمتهُ فكن على حذرٍ من نباهتهِ،فلربما يسمعكَ حديثاً من القلبِ، أخشى عليكَ أن لاتجدَ لهُ في كلِ لغات الأرضِ جوا.با.
جالستهُ فوجدتهُ جلداً ،لاتنقصه اللياقة، الا إنهُ أعمى في ظاهرِ اللفظِ ، يصغي لكل شيءٍ،يتحسسُ كل ماحوله ،بقلبهِ نور يهتدي به ،كأن السناء ينبعث من أعماقه ،ليمحو كل ظلام الكون ،أرى خلف أضلاعهِ ، حياةً ترفلُ بالجمالِ والكمالِ،مهيبٌ في كل حالاته ، لايتعنت ولايغضب، إن كلمتهُ فكن على حذرٍ من نباهتهِ،فلربما يسمعكَ حديثاً من القلبِ، أخشى عليكَ أن لاتجدَ لهُ في كلِ لغات الأرضِ جوا.با.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق