صدى أعماقي..
بينَ اللحظةِ والأخرى تُكبلُني أسوارُ العزلةِ ، وكأَنَنَي سجينُ منذُ الأزلِ ،
أنتظرُ النهايةَ المحتومةَ ، تَمرُ السنواتُ أمامَ ناظرِي ، الواحِدةُ تلوَ
الأُخرى ، تنسابُ الى مالا نهايةٍ ، وأَ نا أتابعُ صمتي ، أَ ترَقَبُ شيئَاً ما ، قدْ
يمنَحَني بَهْجَةَ مصطَنَعَةً ، أو لَعَلَهُ يَجْلِبُ النحسَ معَهَُ ، أنا لا أُؤمِنُ
بالأَراجيفِ ، ولكني مُضْطَرٌ للأيمانِ بهِ ، فَضلاً عنْ إنتِظارهِ ، فمابينَ
الانتِظار والأمَل هناكَ فُسحَة منَ الحَياةِ ، قَدْ تولدُ منْ رَحِم المعاناة..
إحسان الموسوي البصري
بينَ اللحظةِ والأخرى تُكبلُني أسوارُ العزلةِ ، وكأَنَنَي سجينُ منذُ الأزلِ ،
أنتظرُ النهايةَ المحتومةَ ، تَمرُ السنواتُ أمامَ ناظرِي ، الواحِدةُ تلوَ
الأُخرى ، تنسابُ الى مالا نهايةٍ ، وأَ نا أتابعُ صمتي ، أَ ترَقَبُ شيئَاً ما ، قدْ
يمنَحَني بَهْجَةَ مصطَنَعَةً ، أو لَعَلَهُ يَجْلِبُ النحسَ معَهَُ ، أنا لا أُؤمِنُ
بالأَراجيفِ ، ولكني مُضْطَرٌ للأيمانِ بهِ ، فَضلاً عنْ إنتِظارهِ ، فمابينَ
الانتِظار والأمَل هناكَ فُسحَة منَ الحَياةِ ، قَدْ تولدُ منْ رَحِم المعاناة..
إحسان الموسوي البصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق