مازغان ..
حارسة المساءات تستند إلى الفنار ، مُجهَدة بابتلاء الحب الأبدي .. تطيبت بعطر المحار ، و تأملت أهذابها في مرايا الحوريات .. أهدت البحر طبقا من السمك المشوي ، و رسمت بضفيرتها ، في السماء ، قوس قزح ! استقبلت العائد ، و اختبرته .. الخيول تشرب من راحتيه ، فيتردد صهيلها شلالا زلالا ، تباركه طلقات البارود و زغاريد الحدآت و الصقور .. تذكر أنه من المحال الجمع بين الحب و الحكمة .. أغلق البوابات ، و رمى بالمفاتيح في المسقاة !!
إدريس الهراس / المغرب .
حارسة المساءات تستند إلى الفنار ، مُجهَدة بابتلاء الحب الأبدي .. تطيبت بعطر المحار ، و تأملت أهذابها في مرايا الحوريات .. أهدت البحر طبقا من السمك المشوي ، و رسمت بضفيرتها ، في السماء ، قوس قزح ! استقبلت العائد ، و اختبرته .. الخيول تشرب من راحتيه ، فيتردد صهيلها شلالا زلالا ، تباركه طلقات البارود و زغاريد الحدآت و الصقور .. تذكر أنه من المحال الجمع بين الحب و الحكمة .. أغلق البوابات ، و رمى بالمفاتيح في المسقاة !!
إدريس الهراس / المغرب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق