يا ليت ...
طيفك المتواري خلف
غيمات الغياب
ينتفض ... ويزيح
ستائرها
الغائرة بثنايا الوجدان
لنعبر معا ضفاف الشوق
ونغتسل من بقايا حنين
اذاب الفؤاد
ففاض لوعة تنشد الحنان
يحلق مع النوارس
في رقصة ذكرى
نسترجع على إيقاعها
ما مر من بهجة
رسمت بسمة مشرقة
بصفحات ذكرى
تقاوم باستماتة
مكر الزمان
طيفك المتواري خلف
غيمات الغياب
ينتفض ... ويزيح
ستائرها
الغائرة بثنايا الوجدان
لنعبر معا ضفاف الشوق
ونغتسل من بقايا حنين
اذاب الفؤاد
ففاض لوعة تنشد الحنان
يحلق مع النوارس
في رقصة ذكرى
نسترجع على إيقاعها
ما مر من بهجة
رسمت بسمة مشرقة
بصفحات ذكرى
تقاوم باستماتة
مكر الزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق