الثلاثاء، 22 نوفمبر 2016

شعر / للاستاذ الطاهر ابراهيم / العراق

أنا الذي أقفوهُ على باب جنَّتِك ...
سلبوا منهُ أغاني البحار ،
و السهول ،
و الجبال ،
أعشوا عينيهِ بسنواتهِ الراحلات ،
أنحرفوا به بعيدا ً،
اقتادوهُ الى هوةِ ، أحلامِهِ ،
و قالوا له : لا ...!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق