صمّتُ الرعد..وميضٌ يومئ
يستظلُ الصمتُ بفكرة، كغيمةِ وجعٍ تهطلُ كتابة، سهامُ القدحِ وثنيةٌ حمقاء، اكسرْها ثورةِ صمتٍ، واسمحْ لحنجرتك؛ أنْ تشكرَ ورق التوت، أبجديةُ الصمتِ، حلمٌ تقرأهُ العيونَ نشيداً، استفزَّ بها أيامك، حفزْها لقراءةِ صمتِ الرعدِ وميضاً، يومئ لدمدمةٍ آتيةٍ لا ريب.
نصيف الشمري
العراق
2017/10/15
يستظلُ الصمتُ بفكرة، كغيمةِ وجعٍ تهطلُ كتابة، سهامُ القدحِ وثنيةٌ حمقاء، اكسرْها ثورةِ صمتٍ، واسمحْ لحنجرتك؛ أنْ تشكرَ ورق التوت، أبجديةُ الصمتِ، حلمٌ تقرأهُ العيونَ نشيداً، استفزَّ بها أيامك، حفزْها لقراءةِ صمتِ الرعدِ وميضاً، يومئ لدمدمةٍ آتيةٍ لا ريب.
نصيف الشمري
العراق
2017/10/15
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق