زهور الحجر
خبئني بين رفيفِ الظلِّ
فأنا من عصرِ الشمسِ
اجولُ بين تخومِ الحريةِ
مقطوعُ الرأسِ
وجبالِ الصبر ِ
تذوبُ بنار التيهِ
وهذا الليلُ يمالىءُ
هسيسَ الروحِ
وجذاذات الوجعِ المرِّ..
وهذا الجدبُ يسيلُ
على مدنِ الماءِ
فتعومُ خيباتُ الظمأِ
ونرضعُ من ثدي
الريحِ هباءَ الفيضِ
فتغرز قبضاتُ البؤسِ
في قلبِ الفقرِ
نصالَ الألمِ
متى الطوفان؟
والجلادُ يحزُّ رقابَ الاصقاعِ
وأنين الارضِ
ينزُّبين ذميلِ قوافلنا
وقوافلنا تحملُ كلَ الاوزارِ
والعارِ سماء تورقُ بالشرِ
ونجوم النبوءاتِ
سجيلاٌ وأبابيلاُ
ومازلت بابلُ تنثرُ
فوق رؤوس الطيرِ
حروف الضوء..
فمتى تبرقُ في
رحمَ الظلمةِ
عيون الالق؟
خبئني بين رفيفِ الظلِّ
فأنا من عصرِ الشمسِ
اجولُ بين تخومِ الحريةِ
مقطوعُ الرأسِ
وجبالِ الصبر ِ
تذوبُ بنار التيهِ
وهذا الليلُ يمالىءُ
هسيسَ الروحِ
وجذاذات الوجعِ المرِّ..
وهذا الجدبُ يسيلُ
على مدنِ الماءِ
فتعومُ خيباتُ الظمأِ
ونرضعُ من ثدي
الريحِ هباءَ الفيضِ
فتغرز قبضاتُ البؤسِ
في قلبِ الفقرِ
نصالَ الألمِ
متى الطوفان؟
والجلادُ يحزُّ رقابَ الاصقاعِ
وأنين الارضِ
ينزُّبين ذميلِ قوافلنا
وقوافلنا تحملُ كلَ الاوزارِ
والعارِ سماء تورقُ بالشرِ
ونجوم النبوءاتِ
سجيلاٌ وأبابيلاُ
ومازلت بابلُ تنثرُ
فوق رؤوس الطيرِ
حروف الضوء..
فمتى تبرقُ في
رحمَ الظلمةِ
عيون الالق؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق