- خيبة - الطاهر إبراهيم
واعتقدَ أنهُ إستراحَ ،
حين رماكِ من على شرفةِ القلب ،
أحرقَ كلَّ قصائدِه الألف ،
و أعتلى جبال الوجع ،
يصفرُ في الريحِ أنشودةَ النسيان ..!
فكان مرُّ الختامِ ،
بدايةَ الحب .......!
واعتقدَ أنهُ إستراحَ ،
حين رماكِ من على شرفةِ القلب ،
أحرقَ كلَّ قصائدِه الألف ،
و أعتلى جبال الوجع ،
يصفرُ في الريحِ أنشودةَ النسيان ..!
فكان مرُّ الختامِ ،
بدايةَ الحب .......!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق