( نص مفتوح ).
……………..( مرأةُ لاتنطقُ عن الهوى }……………
عباءةُ سُهدِ نُباح
….. تعُبُّ
لألاءَ الترقُّبِ
المُـ
………………ـبَـ
………………………………..ـدَّ ……………
… دِ
على لمعةِ حذاءٍ
يشـ ……………………… ـقُّ صمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتَ الأمس
المثقلِ بأصدافِ ضحكاتٍ
غامرتْ
بالطُّفُوِّ على سطحِ صخرةٍ يتيمةٍ تروِي
قَصصَ الطفولةِ المكسـ …………………………… ـورةِ النظرة
….. / أوكارُ الظلمةِ القادمةِ مع الريحِ الصفراء لاتبسُمُ لنسماتِ بسمةٍ فقيرةِ الجيب
…. :
إفتحِ الباب
… وانزوِ خلفَ كلمتِكَ المسلوخةِ الوجه
إفتحْهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا دونََ إحتجاب
…. سيقلِّبون
شجرَ هديلِ بطولاتي تحت سلالمِ العُزلة
باحثين عن
لونِ جِلدي
…./ زقاق الدفاتر المدرسية مفتوحٌ ( …!!!؟؟ ) على طيارتِكَ الورقية لكنَّهُ أصم
فتحتُها… فأنا
لاأملكُ المفتاح
……. لقدِ إتَّسعتْ
حفرةُ أسرارِ الخطواتِ العمياء
صُحبةَ حادي أُبُوَّةِ ألهَلْ من إبرةٍ لِرَفْءِ ثُقبِ السماء
.. كلُّ الطرقاتِ تتعثّر
بأجنحةِ الهروبِ الى
…………………………………………… منفى الأسماءِ البريئة
وحصارُ شواهدِ قبور الذكرياتِ للحلمِ الآتي
.. يخنقُ شفاهَ منعطفاتِ المقَل الراكضة
امامَ صوَرِ الثرثرةِ العجائزيةِ الأحضان
( صورة فوتوغرافية ..: مُشطُ اللوعة يسرِّحُ خبزَ المنابر ) ..
فقد صادروا حطبَ الغاباتِ المسحورة
ــ إخلعْ إحدى سِنيِّ ممالكِ ضيائك
…. ( هذرُ الملاحم يصحّي فرسانَ معابدِ الوفر / لاتفُه ببنتِ امنية )
ــ لكنَّي أضعتُ عناوينَ سواقي تِرحالي بين النجوم
الساحاتُ القفراءُ الوعد
مازالت تتناسل في جُحرِ أملي
وانا أعزلُ الحنين
ماذا لو واقعتُ عمتيَ النخلة ..؟؟؟
……………….. هل يرجمونني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
……………..( مرأةُ لاتنطقُ عن الهوى }……………
عباءةُ سُهدِ نُباح
….. تعُبُّ
لألاءَ الترقُّبِ
المُـ
………………ـبَـ
………………………………..ـدَّ ……………
… دِ
على لمعةِ حذاءٍ
يشـ ……………………… ـقُّ صمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتَ الأمس
المثقلِ بأصدافِ ضحكاتٍ
غامرتْ
بالطُّفُوِّ على سطحِ صخرةٍ يتيمةٍ تروِي
قَصصَ الطفولةِ المكسـ …………………………… ـورةِ النظرة
….. / أوكارُ الظلمةِ القادمةِ مع الريحِ الصفراء لاتبسُمُ لنسماتِ بسمةٍ فقيرةِ الجيب
…. :
إفتحِ الباب
… وانزوِ خلفَ كلمتِكَ المسلوخةِ الوجه
إفتحْهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا دونََ إحتجاب
…. سيقلِّبون
شجرَ هديلِ بطولاتي تحت سلالمِ العُزلة
باحثين عن
لونِ جِلدي
…./ زقاق الدفاتر المدرسية مفتوحٌ ( …!!!؟؟ ) على طيارتِكَ الورقية لكنَّهُ أصم
فتحتُها… فأنا
لاأملكُ المفتاح
……. لقدِ إتَّسعتْ
حفرةُ أسرارِ الخطواتِ العمياء
صُحبةَ حادي أُبُوَّةِ ألهَلْ من إبرةٍ لِرَفْءِ ثُقبِ السماء
.. كلُّ الطرقاتِ تتعثّر
بأجنحةِ الهروبِ الى
…………………………………………… منفى الأسماءِ البريئة
وحصارُ شواهدِ قبور الذكرياتِ للحلمِ الآتي
.. يخنقُ شفاهَ منعطفاتِ المقَل الراكضة
امامَ صوَرِ الثرثرةِ العجائزيةِ الأحضان
( صورة فوتوغرافية ..: مُشطُ اللوعة يسرِّحُ خبزَ المنابر ) ..
فقد صادروا حطبَ الغاباتِ المسحورة
ــ إخلعْ إحدى سِنيِّ ممالكِ ضيائك
…. ( هذرُ الملاحم يصحّي فرسانَ معابدِ الوفر / لاتفُه ببنتِ امنية )
ــ لكنَّي أضعتُ عناوينَ سواقي تِرحالي بين النجوم
الساحاتُ القفراءُ الوعد
مازالت تتناسل في جُحرِ أملي
وانا أعزلُ الحنين
ماذا لو واقعتُ عمتيَ النخلة ..؟؟؟
……………….. هل يرجمونني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق