هنا.. على مقربة من سماء الشوق..
مددت يدي.. و توسلت من المساء أمنية..
تدخلني في نزاع نفسي عقيم.. مفاده بالنهاية الا نهاية تستطيع الرضوخ..
لشكليات تمر على مستوى الزمن.. لتحاصر المكان بسرور عطر يهمس دوما..
ان النسيان مجرد حيلة مبتدعة.. و ان الذكرى تعيش..
بل و تلبس معطف الحنين.. كلما جن جنون المطر..
ليغسل رقعة ذات وجع.. بلهيب..
مددت يدي.. و توسلت من المساء أمنية..
تدخلني في نزاع نفسي عقيم.. مفاده بالنهاية الا نهاية تستطيع الرضوخ..
لشكليات تمر على مستوى الزمن.. لتحاصر المكان بسرور عطر يهمس دوما..
ان النسيان مجرد حيلة مبتدعة.. و ان الذكرى تعيش..
بل و تلبس معطف الحنين.. كلما جن جنون المطر..
ليغسل رقعة ذات وجع.. بلهيب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق