الخميس، 5 يوليو 2018

ملاجظة : مسودة بيان // الشاعر : عمار عوني

ملاحظة:مسودة بيان:
**اذكريني..ولو باللعنة العالقة..***
سأجيء الان
فاستري عريي بما جاد اللسان من الكلام
عن الكلام/الهيام..
وخذي جرحي..ارتقيه
ثم ضعيني على كفك مثل شحرور
أسمعك احلى الاغاني..
ولا تعذليني
فبي رغبة في ضم ارتجافاتك
باتت جامحة..
و بي عطش..
وبي شيء كالجنون..
فخذيني من الطاحون الذي بات يدوخني
الى اغفاءة على زنديك..
انني سويت عرشي لديك
فلا تحرميني أمانا أحن اليه
لأنني القصي/القصي..
المبعد
المتهالك..
المجترئ
المنهك
ولا ظل املكه سواك
يا نحلة الله ..اشكر الله عليك
وطوبى لمن يملك مثلي نحلة
تلعب نحلة ظلالها وارفة..
وله رطب
ينقط سلافة
لم أر أشهى..
اذن
يا امرأة..هزي اليك باسمي
أنا المترنح على عتبات العيون المسبلة
لا اسم لي اليوم بمعزل عن حروفك المتنطعة..
ادرك أنني ورثت بعض الحروف
لكن الحروف تبقى اذا أهملتها مبهمة.
موضعيني..
و نقطي أحرفي
واشكليني.
أنا كتاب قديم/جديد عليك
افتحيني على رجفتيك:
العين:عشرون عاما من العمر مرت
ومازلنا نلوك أحلامنا الذاوية.
والميم..حرف مضعف يدمي ضلوعي تعرجه
وينغرز شوكة في لهاتي
فيفني الشعور لديك
لأنني أتوق اليك..
وأن السبيل اليك دونه شبم زؤام.
فاعتقي ما استطعت من رقاب..
تكفي لعتقها ضحكتك الاسرة.
اما الألف فاستطالت حتى تحدبت
لتخرجني من برج القوس أشد اكتمالا
حين تلقفتك ذات عام
وقلت استرحنا
انما زمني أضاعك عني..
اصغي إلي..
ها أنذا أندب فرصتي الضائعة.
والراء..قيل رام الفتى كل هذا الخنوع..
وا عجبي..قتلوه
و ما أنصفوه
وانت هناك تزكين ما يفعلونه..
ألا قومي انصريه.
ان الفتى يستجير..
فهزي اليك ببعض الحنين.
انني ههنا،
أحب اللظى..والتشظي
منذ تعشقت نعومتك
وتمسحت بستار شهوتك اللاهبة.
احبك..
لا شيء يخجلني..
لا شيء يعنيني..
لا شيء يثنيني
لا طاقة لي على احتمال الجوى..صدقيني..
فكيف عن الدوران اكف..؟
أريد..أصادف وقتا جميلا
كي أرتب أبجدية أخرى تليق بأسمائك المتفردة..
ثم أوزعها علي أنا الأربعة:
أنا يا نحلاء هنا
وقلبي هناك

ونفسي تنوس
اما الخيال فمن باب عينيك
الى اخمص قدميك مازال يجوس..
ويسأل:كيف تسنى لهذي الحروف التميز
واختزال اللغة التي هيمتني.
سلامي لحرف بديع شد انتباهي اليك
لأفضي الى جنائن الحبق على خديك
ثم اتي بشعري اليك
وحين الوصول ،أربت على ناصية القافية.
و يا سيدتي الواو أريدك للقسم..
يمينا علي ..سأهلك كل القرى
او تدين بأحزاني سيدة الوقت
ثم اوليك وليا علي
فاصطفيني سادرا..
أحب واو المعية
تصحبني الى امدائها الرجراجة
ألا..اذكريني ولو باللعنة العالقة.
لعنتك يا امرأة قد تتيح لي نظرة
قبلة
رعشة
همسة
نفخة..
أو
سلاما على أحلامي المتقوضة.
انها..اعلق اشجاني على ظهر البسوس
وأحدث مهرة الريح بما اعتراني من هوس
اضناني
وكل الاحتقان الذي دهاني..
وامر هدهدي:
مر على نومها..
وابلغها عني:
حان ميقات التداني
فضميني
او أشعل عاليا هذا الكيان...
***سيرة الوهم***
سأجيء الان
فاستري عريي بما جاد اللسان من الكلام
عن الكلام/الهيام..
وخذي جرحي..ارتقيه
ثم ضعيني على كفك مثل شحرور
أسمعك احلى الاغاني..
ولا تعذليني
فبي رغبة في ضم ارتجافاتك
باتت جامحة.
و بي عطش..
وبي شيء كالجنون..
فخذيني من الطاحون الذي بات يدوخني
الى اغفاءة على زنديك..
انني سويت عرشي لديك
فلا تحرميني أمانا أحن اليه
لأنني القصي/القصي..
المبعد
المتهالك..
المجترئ
المنهك
ولا ظل املكه سواك
يا نحلة الله ..اشكر الله عليك
وطوبى لمن يملك مثلي نحلة
تلعب نحلة ظلالها وارفة..
وله رطب
ينقط سلافة
لم أر أشهى..
اذن
يا امرأة..هزي اليك باسمي
أنا المترنح على عتبات العيون المسبلة
لا اسم لي اليوم بمعزل عن حروفك المتنطعة..
ادرك أنني ورثت بعض الحروف
لكن الحروف تبقى اذا أهملتها مبهمة.
موضعيني..
و نقطي أحرفي
واشكليني.
أنا كتاب قديم/جديد عليك
افتحيني على رجفتيك:
العين:عشرون عاما من العمر مرت
ومازلنا نلوك أحلامنا الذاوية.
والميم..حرف مضعف يدمي ضلوعي تعرجه
وينغرز شوكة في لهاتي
فيفني الشعور لديك
لأنني أتوق اليك..
وأن السبيل اليك دونه شبم زؤام.
فاعتقي ما استطعت من رقاب..
تكفي لعتقها ضحكتك الاسرة.
اما الألف فاستطالت حتى تحدبت
لتخرجني من برج القوس أشد اكتمالا
حين تلقفتك ذات عام
وقلت استرحنا
انما زمني أضاعك عني..
اصغي إلي..
ها أنذا أندب فرصتي الضائعة.
والراء..قيل رام الفتى كل هذا الخنوع..
وا عجبي..قتلوه
و ما أنصفوه
وانت هناك تزكين ما يفعلونه..
ألا قومي انصريه.
ان الفتى يستجير..
فهزي اليك ببعض الحنين.
انني ههنا،
أحب اللظى..والتشظي
منذ تعشقت نعومتك
وتمسحت بستار شهوتك اللاهبة.
احبك..
لا شيء يخجلني..
لا شيء يعنيني..
لا شيء يثنيني
لا طاقة لي على احتمال الجوى..صدقيني..
فكيف عن الدوران اكف..؟
أريد..أصادف وقتا جميلا
كي أرتب أبجدية أخرى تليق بأسمائك المتفردة..
ثم أوزعها علي أنا الأربعة:
أنا يا نحلاء هنا
وقلبي هناك
ونفسي تنوس
اما الخيال فمن باب عينيك
الى اخمص قدميك مازال يجوس..
ويسأل:كيف تسنى لهذي الحروف التميز
واختزال اللغة التي هيمتني
سلامي لحرف شد انتباهي اليك
لأفضي الى جنائن الحبق على خديك
فاتي بشعري اليك
وحين الوصول ،أربت على ناصية القافية.
و يا سيدتي الواو أريدك للقسم..
يمينا علي ..سأهلك كل القرى
او تدين بأحزاني سيدة الوقت
ثم اوليك وليا علي
فاصطفيني سادرا..
أحب حروف التهجد..
تصحبني الى امدائها الرجراجة
ألا..اذكريني ولو باللعنة العالقة.
لعنتك يا امرأة قد تتيح لي نظرة
قبلة
رعشة
همسة
نفخة..
أو
سلاما على أحلامي المتقوضة.
انها..اعلق اشجاني على ظهر البسوس
وأحدث مهرة الريح بما اعتراني من هوس
اضناني
وكل الاحتقان الذي دهاني.
وامر هدهدي:
مر على نومها..
وابلغها عني:
حان ميقات التداني
فضميني
او أشعل عاليا هذا الكيان.
**2جوليت ٢٠١٨..فجرا**عمار عوني.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق