هوَ،،
عادل قاسم
يَتلَمسُ الطريقَ الى وجهِ النهرِ
عُرْياناً كشراعٍ من حَجرٍ
يَتَجرأُُ انْ ينطقَ
تداهمهُ الحَيرةُ
كمجنونٍ يدقُ ماتوهمهْ باباً
في اخر دُرْجٍ من المِلفاتِ المُحترقةِ
تحيطُ بهِ الخِرافُُ
والشياهُ الغاِضبةُ ،مُستأنِساً بثغائِها
وبالوجوهِ الاليفةِ التي
تسكنُ في قاعِ النهرِ
اذ لايتوهم اَبداً
انَّهُ كانَ نبياً ،في مامضى
وعليهِ أنْ لايَنفي
بلاغةَ الايحاءآتِ التي
تَطُنُ في رأسهِ كلَّما تكاثرَ
من حولهِ الذُبابُ
عُرْياناً كشراعٍ من حَجرٍ
يَتَجرأُُ انْ ينطقَ
تداهمهُ الحَيرةُ
كمجنونٍ يدقُ ماتوهمهْ باباً
في اخر دُرْجٍ من المِلفاتِ المُحترقةِ
تحيطُ بهِ الخِرافُُ
والشياهُ الغاِضبةُ ،مُستأنِساً بثغائِها
وبالوجوهِ الاليفةِ التي
تسكنُ في قاعِ النهرِ
اذ لايتوهم اَبداً
انَّهُ كانَ نبياً ،في مامضى
وعليهِ أنْ لايَنفي
بلاغةَ الايحاءآتِ التي
تَطُنُ في رأسهِ كلَّما تكاثرَ
من حولهِ الذُبابُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق