الاثنين، 22 أغسطس 2016

سيمفونية الاتي // لاتأبق من قيثارة أور // للاديب باسم الفضلي // العراق

{ سيمفونيةُ الآتي / لا تأبقُ من قيثارةِ أُور }
( نص مفتوح )
أعاصيرُ ضياء .. تحملُني الى آشوريةِ فضاءِ النشوة..
عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارياً مني ..أعوم ... وأعوم .. وأضحكُ مني إذ أُلاحقُني ... وأتعب 
ولا .... أتعب ... ، ولا أنطفي بين أكفِّ المصفّقينَ وقوفاً على ... جحورِهم ..، يحصدونني كوني أرسمُ لهم
وجهأ على صفحةِ القمر ــ سكووووووووووت : واحد + واحد = ..؟؟؟؟
وكان قدِ إندثرَ معناهمُ .. 
وَتَرِياتُ النبض ..:
لاتكنمْ أنغامَ إنبعاثِك .. / ... ثمَّ !!!؟ 
فالعتَبةُ ألـ ....... لاتسمحُ بإعادةِ المفصولينَ الى .... جلودِهم ــ .. = صِفراً ..
فقد تظاهروا ضدَّ فَدْرَلَةِ أسدِ بابلَ
بلا موافقةٍ من وزارةِ الزرزورِ المحصورِ بينَ القُبورِ
....... ، ............................................................................................................ فوق
هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك
على قمَمِ تيجانِ الرياحينِ الماورائيةِ النَّزف ( تُراها تنزفني ..!!؟ ) 
تتجلّى سادرةَ الخُيلاء
إيقاعاتُ نسائمِ الخريرِ الحريريِّ الغواية
على أديمِ السماءِ الوحيدةِ العين ... ــ صح
..... نافذةٌ صدئةُ الشكوى .. :
ناياتُ الحنينِ المُرِّ تتلوّى على أصابعِ الضاربينَ على وجهِ الآتي من ترانيمِ الحريقِ المعفَّرِبأُمنياتِ
الشواطئ المرجانيةِ المراكب / بلا جذورٍ معمَّدةِ باللوعةِ الأصيلةِ الوتين
.. فلا تستسلمْ
لا تستفهمْ
لا ............ فستندم
......... ( صافرةُ كبيرِ الجّان .. تعلنُ بدءَ المهرجان .. الملائكيِّ الأ حضان )
.... ، طبلُ الرجاءِ يلاحقُ سُلَّمَ موسيقى الأثداءِ العجفاء
بلا رقيب
بلا حسيب
.. حسيب
.... لهيب ..، هيب .. ، يب .. ، ب ...
إلّأ .....
,....... لا .....!!!!
ــ واحد + وطن = ....؟
................... أنين
أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين
وأنا ........ وحدي أدورُ على مقابرِ أجدادي ...ولاأجدُ همهماتِهِم
فقد تبخّروا .... في جوفِ الأعذارِ غيرِ المشروعة 
وتركوني
أسندُ ظهريَ حائطِ ركاميَ الأصمِّ القلب
{ وحيدٌ من .... في كلِّ طعنةٍ ... اذا عظُمَ المسلوب .. قلَّ المجاهدُ }*
............. ــ ...= .. أنتَ 
بيانو غاباتِ الحريق ..: 
على كتفِ العصفورِ الأشمطِ الآفاق
تنامُ وردةُ البراري
فما عادَ يُجيدُ الترجمةَ الفوريةَ لخفقاتِ المطر
دو .... ري ... مِي ... فا [ تلك آياتٌ محرّمات ]
ويصيدُني .................................... سهمٌ
ــ صصصصصصصصح ، ok وطن + كقن = ...؟؟
لاينامُ على قوسِ أغصانِ كَمانيَ المهاجرِ بلا ... أوتار
يلاحقُني
يغتصبُني
في خِدرِ أسلِ الرجاء .. المُتَراقصِ الرؤوس ../ (( أُنقُرْ هنا ثم إِنسَخْ ))
................ــ ..= أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* اشارة الى بيت المُتَنَبّي ( وحيد من الخلان في كل بلدةٍ / اذا عظم المطلوبُ قلّ المساعدُ ) 
ـــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق