السادسة من فجر الصيف
تتَعَالَى تُقَاسِمْني الكرى، تَتعَالى!
تلك اليمامةُ
لاتزال تطعن كالسيف ..
في أحداقها ..
خيطُُ حريريُّ من غَزْلِ يدي
تذوب حيثما ذابت سحابة
راجفة في التلال
تتحدث إلى خيوط دمى
من الباحة الواسعة تخطفني،
تطلقني .. تأسرني ..
شفاهها، لايزول سكرها
من فمي،
تلك اليمامه..
تتَعَالَى تُقَاسِمْني الكرى، تَتعَالى!
تلك اليمامةُ
لاتزال تطعن كالسيف ..
في أحداقها ..
خيطُُ حريريُّ من غَزْلِ يدي
تذوب حيثما ذابت سحابة
راجفة في التلال
تتحدث إلى خيوط دمى
من الباحة الواسعة تخطفني،
تطلقني .. تأسرني ..
شفاهها، لايزول سكرها
من فمي،
تلك اليمامه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق