أهازيجُ فَرح
وإنّي وقدْ تاهَ النَّبضُ منّي
أستنشقُ حروفَكَ كلَّ صباح
عِطرًا يُدّثِّرُ روحي
يُداعبُ الخاطرَ بِرِقَّة
وَيَلْثُمُ النَّبضَ بِقُبُلات
فَيا ساكنًا بينَ النَّبضِ واسواره
هل لي بلقاءٍ يروي سِنيني
أتشَبَّثُ بعُنُقِ السَّطْرِ فأرجو
تَجَلّي نورُكَ بين الجفون
لعلّي أحظى برُؤيةِ
سَفحِ جَبلٍ
شامخَ السَّروِ
يَطُلُّ بِعَلياء
على سهلٍ
تربَّعَ على أرائِكَ خُضْر
فتجري جداولُ الياسمين
من سفحٍ الى جَدْوَلٍ
تُعانقُ الأرضَ
تَنشرُ السّلام
تُرتِّلُ أهازيجَ فَرح
يُخالطُ الفؤاد
ويستَقِّرُ بالنَّفس
فأمُدُّّ يَدَ الأمل
أُداعبُ العُشبَ والزَّهر
ألعقُ بأطرافِ أناملي
حِكاياتِ الْمَطر
وهَمْسُ الغيم
ينسابُ بين حنايا الأرض
ويخُطُّ قصيدةَ وطن
ابتلَّ من دَمْع
ريم نبيل
وإنّي وقدْ تاهَ النَّبضُ منّي
أستنشقُ حروفَكَ كلَّ صباح
عِطرًا يُدّثِّرُ روحي
يُداعبُ الخاطرَ بِرِقَّة
وَيَلْثُمُ النَّبضَ بِقُبُلات
فَيا ساكنًا بينَ النَّبضِ واسواره
هل لي بلقاءٍ يروي سِنيني
أتشَبَّثُ بعُنُقِ السَّطْرِ فأرجو
تَجَلّي نورُكَ بين الجفون
لعلّي أحظى برُؤيةِ
سَفحِ جَبلٍ
شامخَ السَّروِ
يَطُلُّ بِعَلياء
على سهلٍ
تربَّعَ على أرائِكَ خُضْر
فتجري جداولُ الياسمين
من سفحٍ الى جَدْوَلٍ
تُعانقُ الأرضَ
تَنشرُ السّلام
تُرتِّلُ أهازيجَ فَرح
يُخالطُ الفؤاد
ويستَقِّرُ بالنَّفس
فأمُدُّّ يَدَ الأمل
أُداعبُ العُشبَ والزَّهر
ألعقُ بأطرافِ أناملي
حِكاياتِ الْمَطر
وهَمْسُ الغيم
ينسابُ بين حنايا الأرض
ويخُطُّ قصيدةَ وطن
ابتلَّ من دَمْع
ريم نبيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق