......بين شتاتي ورقصة المطر .....
الآن
وكل الأعوام التي حملتُها في كفّي
والوجوه العكرة
التي ولدتْ على هذا الوَرَق
لن يقتل غيابهم حضوري
كيف ألمُني من هذه الفوضى
وظلّي يمتد أسفاً
بين أصابع هذا الضّياع
أمي لازالتْ تخبىء ُ
في عينيها
لوني
انه عصري
وكل الأزمنة التي تسلقتْ
أسرار روايتي
عذراء
حتى موسم الخَجَلْ
وموسم الوردْ
مَن له وطنٌ مثلي
فليحصدَ الوقت الهاربَ
من شوارعهِ
ويزرع الشمس في كل
الأتجاهات
وكل النهايات
التي عانقتها
ولم اعانقها
فبين شَتاتي ورقصة المطر
عمرٌ منطفىء
واحتفالاتٌ بولادة
وطن جديد........
الآن
وكل الأعوام التي حملتُها في كفّي
والوجوه العكرة
التي ولدتْ على هذا الوَرَق
لن يقتل غيابهم حضوري
كيف ألمُني من هذه الفوضى
وظلّي يمتد أسفاً
بين أصابع هذا الضّياع
أمي لازالتْ تخبىء ُ
في عينيها
لوني
انه عصري
وكل الأزمنة التي تسلقتْ
أسرار روايتي
عذراء
حتى موسم الخَجَلْ
وموسم الوردْ
مَن له وطنٌ مثلي
فليحصدَ الوقت الهاربَ
من شوارعهِ
ويزرع الشمس في كل
الأتجاهات
وكل النهايات
التي عانقتها
ولم اعانقها
فبين شَتاتي ورقصة المطر
عمرٌ منطفىء
واحتفالاتٌ بولادة
وطن جديد........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق