الاثنين، 27 فبراير 2017

خاطرة /// للاستاذ محمد رشاد محمود /// مصر

(خاطِرَة)
كَيْفَ يَبكيها ؛ وقد كانَتْ بَحَّةً في فَمِه وحُبْسَةً في لِسانِهِ وكِمامَةً على أَنفاسِهِ وغِشاوَةً علَى بَصَرِهِ وغُصَّةً في قَلبِهِ وجَهامَةً في خَاطِرِهِ وشَجًى في سَريرَتِه .. كَيْفَ ؟!
(محمد رشاد محمود)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق