البرلمان والاختيار الاصح.للمرشح.....فياض عجيل المبروك /2017/8/22
برلمان:وهواصطلاح استعمل في اللغتين الفرنسية والانكليزية في القرن الثالث عشر الميلادي للاشارة الى الاجتماع والمناقشة .والكلمه مشتقه
من الفعل الفرنسي(parle)يعني المتكلم..اي انه يستطيع ان يتكلم بلباقة
لايصال رائيه الى المناقشين والحاضرين لاقتاعهم بوجــهة نظره بطريقــة دبلماسية علمية مبنية على منهج فكري مدروس وباستطاعته الدفاع عن القضية المطروحة على طاولة النقاش.وهنا يجب ان يكون البرلماني موهلا تاهيلا كاملا لادارة هــذا النقاش من خلال تاهليه العلمي وثقافتة العاليه واطلاعه الواسع فــــي احدى المجالات العلمية او المهنية وا الاجتماعية والاداريةوله دراية كاملة فيما يريدة الناخب مـــن اجل التفاعل الكامل مع مطالبه مـن خلال النظرة الواضحة والاستنتاج لما يراه الشارع ..والغــريب والمريب ان مانراه مــن خلال الملصقاة والصـــور والاسماء فـــي باالدعاية الانتخابية للمرشحين وفقهم الله وهم الاغلبية الساحقة من لايستطيعون ادارة ورشة صغيرة تتكون من عدة اشخاص وليس له دراية في العالم السياسي والمحيط الاقليمي..اذن كيف يتعامل هذا المرشح مع متطلبات السياسة الداخلية والخارجية في ظل ظرف يعد من اقسى الظروف التي يمر بها بلدنا او كيف يتعامـــل مع معطيات الشارع المفعم بالتناقضات السياسية والاجتماعية والطائفية او كيف يستطيع ان يتعامل بايصال 100000الف مواطن الى قبة البرلمان والدفاع عن القضايا المطروحةوالمشاكل التي تواجة الناخب..علما نحن العراقين اول من اسس اول برلمان في العالم الذي كان في زمن الملك (اوركاجينا)وهو اول داعية للحرية وتكوين البرلمان في القرن الثالث قبل الميلاد.حيث تقول الاسطورة عقد مجلس الامه اجتماعا طارئيا لبحث قضيةالاله الانثى(تيامه)باعتبارها المسؤلة عـــن الشرودارت مداولات قضت الى الاتفاق باغلبية الاصوات يقضي بتولي الاله مردوخ
بمجابتها والقضاء عليها..اذن من خلال هذه الاسطورة ناخذ عبرة واضحة بان البرلمان هو صاحب القرار الاول وهو الجهةاو السلطة التشريعية التي تاخذعلى عاتقها اتخاذ القرارات المصيريه..هذا سوال مطروح امام الناخب الذي عليه تقع مسؤلية الاختيار الامثل لمرشحةبعيدا عن التعنصر الطائفي والعشائري وفقنا الله لخير مانختار خدمة لصالح عراقنا الحبيب..
برلمان:وهواصطلاح استعمل في اللغتين الفرنسية والانكليزية في القرن الثالث عشر الميلادي للاشارة الى الاجتماع والمناقشة .والكلمه مشتقه
من الفعل الفرنسي(parle)يعني المتكلم..اي انه يستطيع ان يتكلم بلباقة
لايصال رائيه الى المناقشين والحاضرين لاقتاعهم بوجــهة نظره بطريقــة دبلماسية علمية مبنية على منهج فكري مدروس وباستطاعته الدفاع عن القضية المطروحة على طاولة النقاش.وهنا يجب ان يكون البرلماني موهلا تاهيلا كاملا لادارة هــذا النقاش من خلال تاهليه العلمي وثقافتة العاليه واطلاعه الواسع فــــي احدى المجالات العلمية او المهنية وا الاجتماعية والاداريةوله دراية كاملة فيما يريدة الناخب مـــن اجل التفاعل الكامل مع مطالبه مـن خلال النظرة الواضحة والاستنتاج لما يراه الشارع ..والغــريب والمريب ان مانراه مــن خلال الملصقاة والصـــور والاسماء فـــي باالدعاية الانتخابية للمرشحين وفقهم الله وهم الاغلبية الساحقة من لايستطيعون ادارة ورشة صغيرة تتكون من عدة اشخاص وليس له دراية في العالم السياسي والمحيط الاقليمي..اذن كيف يتعامل هذا المرشح مع متطلبات السياسة الداخلية والخارجية في ظل ظرف يعد من اقسى الظروف التي يمر بها بلدنا او كيف يتعامـــل مع معطيات الشارع المفعم بالتناقضات السياسية والاجتماعية والطائفية او كيف يستطيع ان يتعامل بايصال 100000الف مواطن الى قبة البرلمان والدفاع عن القضايا المطروحةوالمشاكل التي تواجة الناخب..علما نحن العراقين اول من اسس اول برلمان في العالم الذي كان في زمن الملك (اوركاجينا)وهو اول داعية للحرية وتكوين البرلمان في القرن الثالث قبل الميلاد.حيث تقول الاسطورة عقد مجلس الامه اجتماعا طارئيا لبحث قضيةالاله الانثى(تيامه)باعتبارها المسؤلة عـــن الشرودارت مداولات قضت الى الاتفاق باغلبية الاصوات يقضي بتولي الاله مردوخ
بمجابتها والقضاء عليها..اذن من خلال هذه الاسطورة ناخذ عبرة واضحة بان البرلمان هو صاحب القرار الاول وهو الجهةاو السلطة التشريعية التي تاخذعلى عاتقها اتخاذ القرارات المصيريه..هذا سوال مطروح امام الناخب الذي عليه تقع مسؤلية الاختيار الامثل لمرشحةبعيدا عن التعنصر الطائفي والعشائري وفقنا الله لخير مانختار خدمة لصالح عراقنا الحبيب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق