تهامة وطني
............... حميد شغيدل الشمري
وطَنٌ تشّىضى
وارتمتّْ أوصالهُ
بينَ الربى
تبكي عليهِ مرافئٌ حُبلى
وناختْ عندَ مرتعهِ الذئابْ
باي ذنبٍ يُقتلُ
فتهامةٌ وطنيْ
ونجدٌ أُختُها
والجذوةُ الحرى توّقدْ
تَعِزٌ
تعِزُ
عليّ مثلُ بغدادَ الحزينةِ
بأ ي ذنبٍ تُذبَحُ
عدنٌ بسوطِ( يثرب) تُضْرَبُ
والصمتُ مطبقْ
كلُ اموالِ الجزيرةِ تطلقْ
ُملأتْ دهاليزُ السياسةٍ
منكرٌ
سل...ما ..نام في حضنِ الخطيئةِ
ينتظرْ
موتٌ شريفْ
بلا شرفْ
متى
ستعودُ
أُغنيتي القديمة
(واليمن تحيا للابد)
............... حميد شغيدل الشمري
وطَنٌ تشّىضى
وارتمتّْ أوصالهُ
بينَ الربى
تبكي عليهِ مرافئٌ حُبلى
وناختْ عندَ مرتعهِ الذئابْ
باي ذنبٍ يُقتلُ
فتهامةٌ وطنيْ
ونجدٌ أُختُها
والجذوةُ الحرى توّقدْ
تَعِزٌ
تعِزُ
عليّ مثلُ بغدادَ الحزينةِ
بأ ي ذنبٍ تُذبَحُ
عدنٌ بسوطِ( يثرب) تُضْرَبُ
والصمتُ مطبقْ
كلُ اموالِ الجزيرةِ تطلقْ
ُملأتْ دهاليزُ السياسةٍ
منكرٌ
سل...ما ..نام في حضنِ الخطيئةِ
ينتظرْ
موتٌ شريفْ
بلا شرفْ
متى
ستعودُ
أُغنيتي القديمة
(واليمن تحيا للابد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق