(حكومة احزاب العراق تتسلم من الحكومة التركية، جثامين مهاجرين عراقيين ابتلعتهم امواج بحر ايجة وهم يحاولون الوصول الى احضان اوربا )
{ النفيُ الى ..الوطن }
{ النفيُ الى ..الوطن }
.. /
خُطوةٌ مجزوزةُ الطُّرُقات : .......... ، ثمَّ ... ؟
فليس غيرَ أن ................ ؛ ..!!؟
...................... لا.. و ...!؟؟
.................................... / ...ضوءٌ أبيض : ..
ذلك
..........................العناقُ
الأبَديُّ بينَ
بُرعُمِ ........................ الحُلمِ الآبق
وحُضنِ ..................... الشواطيءِ الغريبةِ
بصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقَةٌ بوجهِ العالم
وَ
دَ
مْـ
عَـ
ـةٌ
تِمساحيةُ العَزاء ......
.......... !!!!! لكنَّما......
أَنّى
ينبتُ الخيالُ...دونيةَ لذَّة
...ولا أدرياتُ الكمالِ
أينعـَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتْ................ مَدَنيةَ الحب
... وضوى التمنّي النَّقيُ الوسيلة
في ظلامِ البشاعاتِ الظّاهرةِ بكلِّ جَلالِها
... في
عالمِ الاشتهاءاتِ الشَّبَقـِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيَّة...؟؟
أَلهُنا
.. طريقٌ مَســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدودة ......
والأين ...
.. قُمقُمٌ يتبجَّحُ
بإغتصابِهِ الإنعتاقَ المغلولَ الفَم
.............( مَدياتُ الإفتراض.. إفتراضُ الرغبة ) ...
أللِماذا ...
... حِينٌ يتطهَّرُ من أدرانِ العَفاف.............. يُنفى
الى ............................. مُحيطِ قشورِ المكان ..
.... ضوءٌ أصفر .. : ..
في خَلاءِ الزمنِ المُرقَّعِ التواريخ
ينام السرورُ
بينَ أشواكِ المشاعرِ المكتوبة
لأوَّلِ مَرَّة..
..... كلُّ المكابراتِ المُكتظَّةِ بالبراءة
..... ستركعُ
على ..................... أعتابِ العجز..
فحقيقةُ الإنتسابِ للأنخابِ الحُمر..
..............................أسمى
من أن يؤجِّلَها الإدعاءُ الفارغُ البطولة...
... ضوءٌ أبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيَض .. : ...
.... في الوهمِ تعزيةٌ.... أو حياة..
فــــــ ..كُنْ...فيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــموتَ
صباحُ الموجةِ العجائزيةِ النزوة
في دياجيرِ الضفافِ الخضراءِ الرجاء
........ لامثابةَ
..( دروبُ الأناملِ الورقية..تُفضي الى نُحورِ الحسرةِ الصَّديانة).. فالبصيصُ
المنحازُ الى
........ ......................... سُجُفِ الأشواقِ العاريةِ الأكفال
أغمضَ كُوَّةَ مَلَكوتِ أعشاشِهِ
في فضاءِ الإبتساماتِ الشَّلاليةِ
...................................... السَّفَرِ ..
... وغصنُ الخريرِ الأسودِ الأجساد
لن يينعَ
في عينِ من ذابَ دمعةً زَبَديةً
على
..............................خَدِّ اللهفةِ النَّشازيةِ الإبتهالات
...ضوءٌ أحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر .. : ..
......... حذارِ من نفسِك
......... ومنهُم
......... فأنتَ
......... لعنةٌ مُؤَجَّلَة
......... وهُمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــُو ...... القَدَرُ الأوحد
......... فلا تبحثْ
.........عنِ المواسمِ الخضراءِ
......... بينَ ............. مرافيءِ جَدبِكَ ..
فحيثما
يتلفَّتُ وجهُ اللوعة
تغتصبُكَ عيناه
فسرِّحْ شعرَكَ أمامَ عدساتِ الفضائيات
ونَمْ بهـُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدوء......
.............. / الطُّرقاتُ مجزوزةُ الخُطوة ....:
......... لا ثم
......... لا......................................... لا..!!
........../ باسم العراقي ـ ساحات الاعتصام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق