اطيل السمع
لاهمس ولاهامس
نامت ارائك يأسها
وليلي بين ظن وأهة
صبوة فنان
هل تلقى رقاها
تنجلي حومة
لم يدرك الليل سرها
وتشب جذوة
لايكف لجاجها
في هتاف على الاوراق
تستجيب لهن احاسيس
أجلوها بترانيم
لاتعرف الساجعات
بنشيد اطلقها
لفظ الشهيق انفاسه
فخاصمه الزفير فحبسها
خلف قضبان الظلوع
فماجت الروح ملتاعة
فهربت تطلب اللحوء
في جسد أخر
بقلمي..حيدر عصام الشماع
لاهمس ولاهامس
نامت ارائك يأسها
وليلي بين ظن وأهة
صبوة فنان
هل تلقى رقاها
تنجلي حومة
لم يدرك الليل سرها
وتشب جذوة
لايكف لجاجها
في هتاف على الاوراق
تستجيب لهن احاسيس
أجلوها بترانيم
لاتعرف الساجعات
بنشيد اطلقها
لفظ الشهيق انفاسه
فخاصمه الزفير فحبسها
خلف قضبان الظلوع
فماجت الروح ملتاعة
فهربت تطلب اللحوء
في جسد أخر
بقلمي..حيدر عصام الشماع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق