إلى من يفهم آلامي وجروحي
على الشموع أقيم،،،،، تراتيلي
يامسائي لا تخيب،،،،، رجائي
لا لكرا يداعب،،،،، جفوني
للدهر أفانين هوي ،،،، يألفه
عرش الحب،،، وأعجبه،،، وهل
لأضاليل الهوى حديث يصدق
في ظلال القرب والبعد، ناره تعشق
في ظلال الذكرى،،،،، وواحة الصمت
ليل عاشق ينشد غفرانا،،،، لمن
أقدم قرباني،،،،، وللنفس ذلة
تنشد كيرياء،،،، لاخضوع مأمول لآمل
لهفي علي فضاء يسخر مني
فأناجيه جرحا،،،، دموعه بؤس
ياغراما أبكاه الثري وبكي
لم يخن يوما حبي حبهم
يامن قذفت بي في ضرام الظنون
أنسيت أن للكون ربا،،،إلي موطن الذكرى
كيف المآب،،،، لإبقاء عمر أفني عمره انتظارا
من قصيدتي "في ظلال،،،،،، الذكرى "
على الشموع أقيم،،،،، تراتيلي
يامسائي لا تخيب،،،،، رجائي
لا لكرا يداعب،،،،، جفوني
للدهر أفانين هوي ،،،، يألفه
عرش الحب،،، وأعجبه،،، وهل
لأضاليل الهوى حديث يصدق
في ظلال القرب والبعد، ناره تعشق
في ظلال الذكرى،،،،، وواحة الصمت
ليل عاشق ينشد غفرانا،،،، لمن
أقدم قرباني،،،،، وللنفس ذلة
تنشد كيرياء،،،، لاخضوع مأمول لآمل
لهفي علي فضاء يسخر مني
فأناجيه جرحا،،،، دموعه بؤس
ياغراما أبكاه الثري وبكي
لم يخن يوما حبي حبهم
يامن قذفت بي في ضرام الظنون
أنسيت أن للكون ربا،،،إلي موطن الذكرى
كيف المآب،،،، لإبقاء عمر أفني عمره انتظارا
من قصيدتي "في ظلال،،،،،، الذكرى "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق