المطر الذي بلّلَ
خطايانا،،،
قبلتي الوحيدة،
والتي اتكأت على شفتيكِ،،
منهُ نجتْ...
رُضابٌ شفتيكِ،،،
كان مطراَ
آخر.....
كيف
في موسم عشقي،
لا تنبت السنابل؟
وأنا
الذي في جسد السماء
أزرع كل ليلة
تراتيلي
#نشأة
خطايانا،،،
قبلتي الوحيدة،
والتي اتكأت على شفتيكِ،،
منهُ نجتْ...
رُضابٌ شفتيكِ،،،
كان مطراَ
آخر.....
كيف
في موسم عشقي،
لا تنبت السنابل؟
وأنا
الذي في جسد السماء
أزرع كل ليلة
تراتيلي
#نشأة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق