ضَوءٌ يابس
.................
ليس بعيداً
عن وحدةٍ رخيةٍ
بلا دفءٍ
أراهُ يعودُ
يشم ُّصدأَ الأصفاد
المفتوحة
على ظمأ أرتباكِ
فناءات مشدودة
الى خارجِ بدياتها
تُراوِد خطاهُ الملمومة
على انفلات
ضوءٍ يابس
يومضُ
بين اشداقِ الرّياحِ
التي تقاسمهُ
رمال بحّةٍ زائفة
تَجيءُ
ببردِ بواكيرها الظّمأى
لعناقٍ تراقصَ
في وجدِ العيونِ
.................
ليس بعيداً
عن وحدةٍ رخيةٍ
بلا دفءٍ
أراهُ يعودُ
يشم ُّصدأَ الأصفاد
المفتوحة
على ظمأ أرتباكِ
فناءات مشدودة
الى خارجِ بدياتها
تُراوِد خطاهُ الملمومة
على انفلات
ضوءٍ يابس
يومضُ
بين اشداقِ الرّياحِ
التي تقاسمهُ
رمال بحّةٍ زائفة
تَجيءُ
ببردِ بواكيرها الظّمأى
لعناقٍ تراقصَ
في وجدِ العيونِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق