نُذُر المعصية
.................
أما كنتَ
تهزُّ عراءَ الخريفِ
عابراً الى المغاربِ
صوبَ نثيث مواعيد
جدائلها الماطرة
برغبة التحامِ أصابعكَ اليابسة
كأسئلةٍ بردتْ
فوق نفورِ اتكاءات
منهوبة المدى
وضوء تقرّبٍ
من نُذر معصية
راجحة الخلاصِ
فاقطعْ وريدَ الصّحو
حتى آخر مسافة
يغادرها انتظاركَ
لنسغها المُشتهى..
.................
أما كنتَ
تهزُّ عراءَ الخريفِ
عابراً الى المغاربِ
صوبَ نثيث مواعيد
جدائلها الماطرة
برغبة التحامِ أصابعكَ اليابسة
كأسئلةٍ بردتْ
فوق نفورِ اتكاءات
منهوبة المدى
وضوء تقرّبٍ
من نُذر معصية
راجحة الخلاصِ
فاقطعْ وريدَ الصّحو
حتى آخر مسافة
يغادرها انتظاركَ
لنسغها المُشتهى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق