مَزاميرُ الريحِ
ُ
عادل قاسم
أًتوارى كًهمسةٍ خَجِلةٍ في فَضاءٍ يَنِزُ بالدموعِ الهاميةِ على مساحةِ الصبْرِ،علَّ الهَشيمَِ المُعلبَ في ثقوبِ الذاكرة الداكنة، يَسْتَحيلُِ مِزنة تَمطرُ أًثداؤُها وِجوهاً، أَتوقُ ْ للثمِ سِهولٍها الخضراءَ،َ التي أًينعتْ ثمارِ التَرقبٍِ
لِفراديسٍ مُحلِقةٍ في سماءٍ ثامنةٍ،سًنرِثها حينَ يَرْقِصُ النَخيلُ برِفْقةِ الملائكةِ الحالمينَ،بعودة المساءِ ٍ ، يطلُ بعينيهِِِ المشاكستينِِ ، على حُلمُنا الوارِف،
لينفخَ فيَ خُطى المزاميرَِ، ْشَِدوََ، ما توارثناهُ منْ أَغانٍ، تُرَتِقٍْ أَحزانََها البيادرُ الجاثِمةُ، في السهولِ التي ،سرقتْ من عُيونِ الكواكبِ، ثغاءَها الرَهيف،ِ
ُ
عادل قاسم
أًتوارى كًهمسةٍ خَجِلةٍ في فَضاءٍ يَنِزُ بالدموعِ الهاميةِ على مساحةِ الصبْرِ،علَّ الهَشيمَِ المُعلبَ في ثقوبِ الذاكرة الداكنة، يَسْتَحيلُِ مِزنة تَمطرُ أًثداؤُها وِجوهاً، أَتوقُ ْ للثمِ سِهولٍها الخضراءَ،َ التي أًينعتْ ثمارِ التَرقبٍِ
لِفراديسٍ مُحلِقةٍ في سماءٍ ثامنةٍ،سًنرِثها حينَ يَرْقِصُ النَخيلُ برِفْقةِ الملائكةِ الحالمينَ،بعودة المساءِ ٍ ، يطلُ بعينيهِِِ المشاكستينِِ ، على حُلمُنا الوارِف،
لينفخَ فيَ خُطى المزاميرَِ، ْشَِدوََ، ما توارثناهُ منْ أَغانٍ، تُرَتِقٍْ أَحزانََها البيادرُ الجاثِمةُ، في السهولِ التي ،سرقتْ من عُيونِ الكواكبِ، ثغاءَها الرَهيف،ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق