رحيل..!
عادل قاسم
رحلَ النهارُ...
وتفننََ الليلُ المجاهرُ
في مفاتنهِ الفَريدةْ
ولم تزلْ. .
تَتَغزَّلُ الريحُ العَنيدةْ
في كلِّ قافيةٍ
يراوغُ حرفُها
جُرْفِ القصيدةْ
وأنا هنا وهناكَ..
كالطفلِ الذي
ضلَّ الطريقَ......!
وظلَّ..
كالنبتة العنيدةْ
اذ يسألوهُ ولايبوحُ بسرهِ
عما دَهاهُ....
ومايُريدة. .!?ْ
عادل قاسم
رحلَ النهارُ...
وتفننََ الليلُ المجاهرُ
في مفاتنهِ الفَريدةْ
ولم تزلْ. .
تَتَغزَّلُ الريحُ العَنيدةْ
في كلِّ قافيةٍ
يراوغُ حرفُها
جُرْفِ القصيدةْ
وأنا هنا وهناكَ..
كالطفلِ الذي
ضلَّ الطريقَ......!
وظلَّ..
كالنبتة العنيدةْ
اذ يسألوهُ ولايبوحُ بسرهِ
عما دَهاهُ....
ومايُريدة. .!?ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق